روايات تولستوي
رواية الحرب والسلام
- هذه الرواية من روايات تولستوي، والتي تم عرضها للمرة الأولى في عام 1869.
- وقد احتلت الرواية الصدارة في قائمة 0 كتاب لعام 2009 لمجلة نيوزويك.
- تتمحور قصة الرواية حول زمن نابليون بونابرت في القرن التاسع عشر بعد خروجه من روسيا وتمكن القيصر ألكسندر الأول من التغلب عليه.
- قدم تولستوي في هذه الرواية قصة خمسة أسر من العائلات الراقية والارستقراطية، ومدى معاناة هذه الأسر مع غزو نابليون لروسيا خلال عام 1812.
- تميزت الرواية باحتوائها على شخصيات حقيقة وأخرى من نسج خيال الكاتب.
- وقد عرض الكاتب المستوى العالي من الرفاهية الذي كان يعيش به الأشخاص النبلاء في تلك الحقبة.
يبلغ عدد الصفحات 1225 صفحة.
رواية آنا كارينيا
- تصنف هذه الرواية ضمن قائمة الروايات الرومانسية والتي تم عرضها للقراء عام 1877.
- تتناول الرواية قصة سيدة تسمى آنا كارنينا تمتلك قدر كبير من الجمال تزوجت من إليسكي كارينين، والذي كان فارق العمر بينه وبينها عشرين عامًا.
- أنجبت آنا من زوجها ولد، وقد كانت تعاني من عدم تفرغه لها وانشغاله بصفة مستمرة، مما يدفعها إلى الدخول في علاقة مع رجل آخر يدعى فرونسكي الذي تتقابل معه وتتولد بينهما قصة حب ينتج عنها إنجاب طفلة اسمها أنوشكا.
- تصبح هذه المرأة مشتتة بين استمرارها في العيش مع زوجها وطفلها الذي تعشقه بشدة وبين حبيبها.
- بالإضافة إلى أن المجتمع تخلى عنها وبدأ يرفضها، أما عن حبيبها فقد تركها وذهب وتزوج بامرأة أخرى، الأمر الذي جعلها تعاني من الوحدة والعزلة.
يبلغ عدد الصفحات 600 صفحة.
رواية كرويتزر سوناتا
- يرجع تسمية الرواية بهذا الاسم إلى سوناتا كرويتزر الخاصة ببيتهوفن.
- وقد طرحت الرواية لأول مرة في عام 1889، وسرعان ما تعرضت للرقابة من قبل السلطات الروسية.
- تتناول الرواية تعريف مصطلح الامتناع الجنسي والتفسير العميق لحرارة الغيرة وتعتبر من روايات تولستوي.
- هناك علاقة قوية بين شخصية بايزدنشيف الرئيسية والعوامل التي كانت السبب في مقتل زوجته، حيث يرى أن السبب وراء قتلها هو “الإفراط الحيواني” و “العلاقة السيئة” التي تهيمن على العلاقة بين الجنسين.
يبلغ عدد الصفحات 118 صفحة.
رواية العذراء الريفية
- استطاع تولستوي في رواية العذراء الريفية عرض حياة الريف الروسي، وقد كتبها تولستوي عندما كان يعيش في منزل عائلته.
- حيث تستند الأحداث في القصة إلى حقائق من حياة المؤلف، وليس هناك هدف من هذه الرواية.
- يشرح المؤلف في هذه الرواية حياة العبيد وإمكانية توبته بعد ارتكابه الكثير من الأخطاء، وكيفية الحصول على احترام الناس وتقدير المحيطين به.
يبلغ عدد الصفحات 256 صفحة.
رواية سعادة الأسرة
- قدم تولستوي في هذه الرواية نظرته وأحلامه عن الحياة الزوجية، والأفكار والأفراح الموجودة فيها، لتحقيق السعادة العائلية.
- قام تولستوي بتسليط الضوء على طبيعة الفلسفة الروسية ومجتمعاتها القديمة.
- وقد ذكر صور لأنواع مختلفة من العلاقات الغير مقبولة في هذه المجتمعات.
- تعتبر هذه القصة واحدة من أفضل القصص في الأدب العالمي، حيث تروي قصة فتاة تعيش في الريف لها جمال غير عادي.
- تحب هذه الفتاة رجل كبير عنها في السن، كما أنه من مجتمع مختلف عن المجتمع الذي تعيش فيه هذه الفتاة.
- تظهر القصة الطريقة التي تفاعل بها الشعب الروسي مع هذه العلاقة ونظرة المجتمع لها.
يبلغ عدد الصفحات 162 صفحة.
رواية القوزاق
- إنها قصة قصيرة كتبها ليو تولستوي، وتعتبر من روايات تولستوي، وقد عرضت القصة في المجلة الأدبية الشهيرة The Russian Messenger عام 1863.
- كان عنوان الكتاب في الأصل الرجولة المبكرة.
- وقد أشاد كل من إيفان تورجينيف والكاتب الروسي إيفان بونين الحائز على جائزة نوبل بهذه القصة، حيث قال عنه تورجينيف أنها أكثر الأعمال التي أحبها للكاتب تولستوي.
- كان عام 1863 الذي طرحت فيه هذه الرواية هو نفسه العام الذي أنجبت فيه زوجة تولستوي أول مولود لهما.
يبلغ عدد الصفحات 291 صفحة.
رواية نهاية حب
- يحكي قصة حب بين ضابط روسي وفتاة ريفية تعيش في إحدى القرى التابعة لبلاد القوقاز.
- كانت بداية هذه القصة عندما قامت كتيبتان من كتائب الجيش الروسي في اقتحام قرية الفتاة خلال إحدى رحلات التدريب التي يقوم بها الجيش الروسي.
- استطاع تولستوي في الرواية وصف وحشية الجنود الروس عندما يسيرون بين القرى دون مراعاة ثقافة وتقاليد شعبه.
- كما بين الاختلاف بين ثقافة وتقاليد الشعب الروسي وشعب القوقاز.
- تمكن تولستوي من تصوير مدى الصراع النفسي الذي كان يواجهه هذا الضابط نتيجة لوقوعه في حب هذه الفتاة، وكيفية إقناع أسرته بالموافقة على زواجه منها، خاصة أن الشعب الروسي يمتلك نظرة دونية لغيره من الشعوب الأخرى، والذين من بينهم الشعب القوقازي.
يبلغ عدد الصفحات 158 صفحة.
رواية دم وخمر
- تحتوي على قصتين متضاربتين، القصة الأولى “الدم والخمر”، تظهر حياة صعبة ومؤلمة، وتصف معاناة العبيد في روسيا، وصورًا للظلم الفادح الواقع عليهم، كما تناولت القصة تحليلًا وشرحًا لما كانت تحمله أرواح هؤلاء المساكين الذين لا يملكون المال.
- القصة الثانية هي قصة “فارسان وعذراء” وتظهر حياة مليئة بالسعادة والسرور على عكس القصة الأولى، وتصف هذه القصة حياة النبلاء والطبقات العليا في زمن القيصر، وتكشف عن الفجور والفساد فيها.
- كان غرض تولستوي من تأليف هاتين القصتين هو تغيير المجتمع إلى الأفضل وتكريم الإنسان والرفع من قيمته.
- حازت هذه الرواية على إشادة الكثير من القراء والنقاد.
يبلغ عدد الصفحات 174 صفحة.
رواية البعث
- تم تقديمها للقراء في عام 1900 حيث تتناول رواية البعث قصة شاب اسمه ديمتري ايفان نيكليندوف، وهو أحد النبلاء
- عرف عن ديمتري عشقه للعلم وتكريس نفسه لمساعدة الآخرين حتى لو أدى ذلك إلى موته.
- بعد التحاق ديمتري بالعسكرية حدث تغير كبير في طباعه،حيث أصبح شخص لا يهتم إلا لنفسه فقط، كما أنه صار يهتم بالأمور المادية.
- قيل أن السبب وراء كتابة تولستوي لهذه الرواية هو ما حدث معه في الماضي عندما كان صغيرًا.
- حيث قام بخداع إحدى الفتيات التي كانت تقوم بالخدمة داخل بيته، وقد ترك هذه الفتاة تعاني إلى أن ماتت نتيجة لما مرت به، مما جعل تولستوي يعيش حياته يعاني من تعذيب الضمير.
يبلغ عدد الصفحات 624 صفحة.
- تعد هذه الرواية اخر ما قدمه الكاتب الكبير تولستوي، حيث تم عرضها لأول مرة عام 1910، في حين أنه عكف على كتبتها خلال الفترة الواقعة بين عامي 1896 و1904.
- تتناول الرواية قصة زعيم المتمردين الأفاري الذي أجبر على الانحياز إلى أعدائه الروس من أجل الانتقام الشخصي.
- تروي الرواية قصة إحدى الشخصيات الحقيقية التي التقى بها تولستوي أثناء خدمته العسكرية في القوقاز.
- يناقش تولستوي في القصة الإخلاص، وفكرة الحتمية، ومبادئ القتال في حرب الشرق والغرب ممثلة بمعارضة مسلمي داغستان للروس الأوروبيين.
- لجأ تولستوي في كتابته لهذه الرواية إلى أسلوب الواقعية المبنية على شخصيات موجودة بالفعل في الواقع وأحداث حدثت في الحقيقة لكنه قام بتغيير النهاية.
يبلغ عدد الصفحات 208 صفحة.
- تعد هذه الرواية اخر ما قدمه الكاتب الكبير تولستوي، حيث تم عرضها لأول مرة عام 1910، في حين أنه عكف على كتبتها خلال الفترة الواقعة بين عامي 1896 و1904.
- تتناول الرواية قصة زعيم المتمردين الأفاري الذي أجبر على الانحياز إلى أعدائه الروس من أجل الانتقام الشخصي.
- تروي الرواية قصة إحدى الشخصيات الحقيقية التي التقى بها تولستوي أثناء خدمته العسكرية في القوقاز.
- يناقش تولستوي في القصة الإخلاص، وفكرة الحتمية، ومبادئ القتال في حرب الشرق والغرب ممثلة بمعارضة مسلمي داغستان للروس الأوروبيين.
- لجأ تولستوي في كتابته لهذه الرواية إلى أسلوب الواقعية المبنية على شخصيات موجودة بالفعل في الواقع وأحداث حدثت في الحقيقة لكنه قام بتغيير النهاية.
يبلغ عدد الصفحات 208 صفحة.