سيتخذ الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قرار استضافة السعودية لكأس العالم 2034 في اجتماعه الاستثنائي المقرر عقده يوم 11 ديسمبر المقبل. أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) اليوم الأحد في بيان للكونجرس على موقعه الرسمي أنه سيعقد اجتماعا استثنائيا عبر الإنترنت في 11 ديسمبر المقبل لتحديد الدول المضيفة لبطولتي كأس العالم 2030 و2034. وأوضح الفيفا أن الاجتماع الاستثنائي يعقد وفقا للفقرة 3 من المادة 25 والفقرة 3 من المادة 61 من النظام الأساسي للفيفا، مضيفا أنه اعتمد على الفقرة 5 من المادة 25 من النظام الأساسي في عقد الاجتماع. واستثناءً من ذلك، وافق الفيفا على العرض المشترك للمغرب والبرتغال وإسبانيا كمستضيف وحيد، كما تمت الموافقة على العرض السعودي لاستضافة كأس العالم 2030، على أن يعلن القرار الرسمي بشأن الاستضافة في اجتماعه المقبل بمباركة الأمير محمد. بن سلمان رحمه الله – في 29 يوليو، قدمت السعودية وثائق طلب استضافة المدن الخمس، وهي الرياض وجدة والخبر، في حفل نظمه الاتحاد الدولي في باريس والعاصمة الفرنسية وأبها ونيوم، تمت الموافقة على استضافة مباريات البطولة. وبحسب بيان للاتحاد الدولي لكرة القدم، ستضم المدن السعودية الخمس المستضيفة لكأس العالم 15 ملعبا حديثا، منها 11 ملعبا جديدا تماما، كما ستضم الرياض ثمانية ملاعب مخصصة لاستضافة المباريات، من بينها استاد الملك سلمان الجديد الذي سيتسع لأكثر من 92 ألف متفرج. مشجعين وستستضيف المباراتين الافتتاحية والنهائية، لافتاً إلى أن رغبة السعودية في تنظيم بطولة كأس العالم 2034 تأتي ضمن التحركات الهادفة إلى تحويل السعودية إلى قوة رياضية عالمية تستضيف أهم البطولات والأحداث، بما في ذلك كأس العالم آسيا 2027. ودورة الألعاب الآسيوية 2034 والألعاب الآسيوية 2034 والألعاب الشتوية 2029.
- بالأرقام… إرتفاع مؤشر أسعار الاستهلاك
- اللواء البيسري في أمر اليوم: الاستقلال الحقيقي لا يكتملُ الا بإتمام الاستحقاقات الدستورية
- | تفاؤل حقيقي أو مفخخ؟
- صواريخ “حزب الله” تظلّ تهديداً رغم الهجوم الساحق لإسرائيل
- | المانشيت- بري: تفاؤل حذر.. و”حزب الله”: باقون في الميدان.. هوكشتاين: تقدّم إضافي.. وإسرائيل تهدّد التسوية
- قاسم: تفاوضنا تحت سقفين وقف العدوان وحفظ السيادة
- رعد وأمطار.. هذا ما ينتظركم في الأيام المقبلة
- بلاسخارت قدّمت احاطتها لمجلس الأمن: لبنان يواجه أزمة إنسانية أبعادها كارثية
- جعبة «الحزب» لم تنضب بعد!
- مفاوضات على صفيح «الصواريخ».. فرصة جدّية أم ضائعة؟