روايات نبيل فاروق

من أين ينشأ الخوف؟ مما نواجهه في حياتنا؟ أم ما نراه في كوابيسنا؟ أم ما تمليه علينا أوهامنا وأفكارنا؟

أيا كانت اجابة هذا السؤال فالخوف في الأساس يكمن في الرؤوس،ماذا لو أنك استطعت مواجهة أعدائك بلا رأس؟ بلا خوف وبكل الشجاعة الكامنة في أعماقك؟ كالعادة يأخذنا نبيل فاروق للتفكير بعيدا جدا ..قد تبدو أفكاره غريبة ومعقدة للبعض ولكنك ستستمتع كثيرا بالطريقة التي يعالج بها تلك الأفكار ويصبها على الورق ببراعة وسلاسة.

عدد صفحات الكتاب 223 صفحة

كانت البداية في نهاية الثمانينات وبداية التسعينات من القرن العشرين،الفساد كان قد بدأ يضرب جذوره في المجتمع بعمق والقانون وقف عاجزا عن مواجهة الفساد في الكثير من الأحيان.

ومن هنا ابتكرت شخصية العقرب،شخصية أسطورية تحمل خلف قناع صاحبها بحثا عن جواب لسؤال محير.

أيهما أكثر أهمية ؟ القانون أم العدالة؟وهي أول سلسلة تهاجم الفساد من خلال رمز العقرب. لذلك هذه ليست مجرد سلسلة روايات بل هي تاريخ شيق ومميز جدا لمن يقرأه.

عدد صفحات الكتاب 504

الحياة هي لغز كبير بدأه الذين سبقونا وفي كل قارة ستجد سر أو معجزة ما لم نستطع حتى الآن فك شيفرتها أو الاتيان بمثلها..

الأهرامات..الخرائط والتنبؤات الفلكية،خرائط وأحجار كلها ألغاز وضعها الذين سبقونا للبحث فيها،الذين علموا والذين كانوا.

عدد صفحات الرواية 196

تتناول الرواية ظروف غامضة تربط الشخصيات في أحداث مثيرة وخيالية،وهي ثالث أكبر رواية كتبها الدكتور نبيل فاروق في روايات الخيال العلمي خاصته.
مع مشرق كل شمس ,يبدا يوم جديد وسؤال جديد،كيف سيبدأ اليوم وكيف سينتهي؟ولكن ذلك اليوم بدأ بغموض وحيرة ومفاجأة مذهلة وتفجر معه الف سؤال وسؤال كيف اختفي من يستحيل ان يختفي ؟ واين ؟ وكيف توالبت الاحداث الغامضة والمثيرة والمخيفة؟ ولماذا عاد من يستحيل ان يعود وكيف؟ومع كل جواب اشرق الف سؤال جديد!
كل هذا عندما اشرقت الشمس في منتصف الليل.

عدد صفحات الرواية 166 صفحة

هذه الرواية ستحبس أنفاسك لأنك فيها ستشارك بطلها رحلته وهو يتورط في مهمة في غاية الخطورة، ورحلة تتغير وجهتها كل صباح ثم يتحول فجأة من بطل قومي الى هارب مطارد يبحث عنه الجميع وتتنازع عليه القوى والمنظمات.

ويصبح عليه للمرة الأولى أن يقوم بالتجسس ويستمع للرسائل ويفك الشفرات لكي ينجو من الفخ الذي نصب له والمغامرة التي أمسكت به منذ أن غادرت قدماه أرض الوطن.

عدد صفحات الرواية 150 صفحة

هذا الكتاب هو كتاب خيال علمي مثير جدا يتحدث عن ماذا لو تم غزو الأرض؟ والجديد هذه المرة أن الغزو من أرض موازية أو بمعنى آخر ظل الأرض.

ماذا لو أن هتلر نجح في سيطرته للعالم كيف سيكون شكل العالم قبل وبعد هذه المعضلة؟؟اسئلة كثيرة ومواقف أكثر نسجها نبيل فاروق ببراعة في روايته الشيقة تلك.

عدد صفحات الرواية 473 صفحة

في هذه الرواية كتب لنا نبيل فاروق عن سناريو الثورة،ثورة 25 يناير المجيدة وصف فيها أحداث ما قبل الثورة وثورة يناير نفسها وتأثير ذلك على شخصيات الرواية، والأحداث التي تلت الثورة وكذلك النقاشات التي دارت بين أفراد الرواية.

انقسم قراء هذا الكتاب بين معجب شديد به وبين الذي رأى أنه عالج الأحداث بسطحية لا تليق بحدث عظيم مثل هذا ولكن أظن أنه لتعرف ذلك عزيزي القارئ عليك بقراءته حيث تعتبر من روايات نبيل فاروق.

عدد صفحات الرواية 47 صفحة

تعد رواية التميمة من روايات نبيل فاروق.

ترث زينب تميمة من عائلتها ترتديها بكل فخر ولكن عندما كانت في موقف عرضها للخطر تفاجئت زينب وخطيبها عاصم مهندس الرقميات بخروج كائن غريب من التميمة للدفاع عنها !

فما هو سر هذه التميمة ؟ تأخذنا الرواية في رحلة عبر العصور لنكتشف ذلك ..

عدد صفحات الرواية 96 صفحة

على الرغم من أن العلاقة بين الرجل والمرأة تحكمها المودة والرحمة الا أن طبيعة هذا العصر وتعقيداته أقامت بينهما الحرب وجعلتها مستعرة طوال الوقت، المرأة دائما ما تشكو والرجل كذلك يشكو وهذه طبيعة الدنيا ولكن يجب علينا الاعتراف بأن المرأة هي مشكلة صنعها الرجل بنفسه ..

بهذه الجمل استهل نبيل فاروق كتابه الاجتماعي ذلك وهو يأمل به أن يحدث تغييرا.

عدد صفحات الكتاب 160 صفحة

هي رواية اجتماعية طويلة كما كتب على غلافها وتتكون من 4 اجزاء.

تدور أحداث الرواية في العصر الملكي لمصر ثم عهد ثورة 23 يوليو واقامة الجمهورية وما نتج عن ذلك من أحداث من صعود شخصيات ونزول أخرى وظهور طبقات جديدة في المجتمع تزامنا مع استمرار النزاع السياسي والاجتماعي ومحاولات استغلال النفوذ والسلطة لتحقيق المصالح والامتيازات الشخصية للأفراد.

بطل الرواية الضابط حسن البنهاوي وتمر الأحداث من خلاله وخلال اسرته.

عدد صفحات الرواية 169 صفحة

هي رواية اجتماعية طويلة كما كتب على غلافها وتتكون من 4 اجزاء.

تدور أحداث الرواية في العصر الملكي لمصر ثم عهد ثورة 23 يوليو واقامة الجمهورية وما نتج عن ذلك من أحداث من صعود شخصيات ونزول أخرى وظهور طبقات جديدة في المجتمع تزامنا مع استمرار النزاع السياسي والاجتماعي ومحاولات استغلال النفوذ والسلطة لتحقيق المصالح والامتيازات الشخصية للأفراد.

بطل الرواية الضابط حسن البنهاوي وتمر الأحداث من خلاله وخلال اسرته.

عدد صفحات الرواية 169 صفحة