أعشاب لزيادة البكتيريا النافعة
التريفالا
- تتميز عشبة التريفالا أو كما يطلق عليها العنب الهندي باحتوائه على عناصر غذائية ضرورية للجسم ومضادات الأكسدة، بالإضافة إلى احتوائه على مادة البوليفينول.
- تساعد على نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتخلص من البكتيريا الضارة.
- تعد مادة حيوية فعالة تساعد على نمو البروبيوتيك، وتجهز الجهاز الهضمي لتوفير الغذاء لسلالات الكائنات الحية الدقيقة التي لا ترى إلا تحت المجهر.
- يحتوي كذلك على مركبات مبنية تستخدم كطعام للميكروبيوم التي تعزز من نمو البكتيريا النافعة في الجسم.
- تعمل على إزالة السموم من المعدة والأمعاء الدقيقة والغليظة، كما أنه مطهر قوي للقولون يقوم بدعم أنسجة القولون، الأمر الذي يؤدي إلى حماية الجهاز الهضمي.
عرق السوس
- يستخدم عرق السوس في التخلص من البكتيريا الغير مفيدة التي يطلق عليها اسم الحلزونية البوابية (التي تسبب مرض القرحة الهضمية).
- كما أنه يرفع من معدل البكتيريا المفيدة، ويساعد في علاج القرحة المعوية.
- يستخدم عرق السوس في علاج مشاكل الجهاز الهضمي وفي حالات التسمم الغذائي وآلام المعدة وحرقة المعدة.
- هذا بجانب دوره في إصلاح وضبط توازن بطانة المعدة، والسبب في ذلك أنه يحتوي على مواد مضادة للالتهابات تحسن من أداء الجهاز المناعي.
- يعمل كذلك على الحد من انتفاخات البطن، ويساعد على التخلص الإمساك المصاحب لمرض القولون العصبي، وذلك عن طريق تنشيط حركة الأمعاء.
- يشكل حماية فائقة ضد الإصابة بمرض سرطان القولون.
- يستخدم عرق السوس من خلال غلي جذوره في الماء وشرب الماء الناتج بعد تصفيته.
- كما يمكن سحق الجذور وإدراجها ضمن النظام الغذائي بجانب تناول المكملات الغذائية.
الروزماري (إكليل الجبل)
- يعد الروز ماري من أفضل العلاجات الطبيعية التي يمكن استخدامها للتخلص من عسر الهضم.
- له دور فعال في تطهير الكبد.
- يحسن من عملية التمثيل الغذائي ويزيد من عدد البكتيريا النافعة في الجسم.
- تتوفر به نسبة مرتفعة من مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى احتوائه على خصائص مضادة للالتهابات.
- يمكن تناوله مرة في اليوم بعد غليه في الماء.
الاوريجانو
- يحتوي الاوريجانو على مادة الثايمول التي تعمل كمضادة للبكتيريا والفطريات.
- كما أنه يمتاز بتأثيره الفعال على زيادة البكتريا النافعة داخل الأمعاء.
- من فوائد زيت الأوريجانو أيضاً أنه يساعد في تعزيز الصحة العامة للجهاز الهضمي والأمعاء.
- التعامل مع بعض أنواع العدوى والالتهابات البكتيرية التي يمكن أن تؤثر على الأمعاء، مثل الإشريكية القولونية.
- تشجيع إنتاج العصارات الهضمية التي تعمل على تعزيز عملية التمثيل الغذائي وهضم الطعام.
- زيادة القدرة على امتصاص العناصر الغذائية من الطعام.
- يساعد على طرد السموم من الجسم.
- يمكن استخدامه في صورة مكملات غذائية أو على هيئة نقط توضع أسفل اللسان.
الهليون
- الهليون غني بالألياف وأحد أنواع الكربوهيدرات التي تعد مصدرها هام لزيادة البكتيريا النافعة .
- مهم لصحة الجهاز الهضمي ويقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
- للسيطرة على عمل جهاز المناعة والوقاية من الأمراض والالتهابات.
- يقول باحثون في جامعة كنتاكي في الولايات المتحدة إن حصول الجسم على كمية كبيرة من الألياف يمكن أن يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة وبعض مشاكل الجهاز الهضمي.
- فضلاً عن العلاقة القائمة بين تناول كميات كبيرة من الألياف والحد من إرتفاع نسبة الكوليسترول الضارة وتسريع عملية إنقاص الوزن لدى المصابين بمرض السمنة.
الدردار الزلق
- يعود أصل الدردار الزلق (الدردار الأحمر) إلى شرق كندا ، وتشمل فوائده ما يلي:
- يخفض من البكتريا الضارة الموجودة داخل الأمعاء.
- يعمل على تنشيط حركة الأمعاء لدى مرضى سرطان القولون، ويقضي على حرقة المعدة.
- يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في علاج بعض حالات التهاب الأمعاء مثل مرض كرون.
- إنه يحفز الأعصاب على زيادة إنتاج الأعضاء الداخلية ، مما يقضي على الحموضة الزائدة في الأمعاء ويبرد الغشاء المخاطي في المعدة.
- يمتلك فاعلية كبيرة في علاج التهاب الحلق والإمساك وقرحة المعدة وأمراض الجلد.
- يرفع من نسبة الصمغ في الجهاز الهضمي، كما أنه يعمل على علاج تلف المعدة.
- يتم تناوله عن طريق مضغه أو وضعه في الماء وغليه.
الزنجبيل Ginger
- لقد ثبت أن الزنجبيل يقلل من مخاطر اضطرابات الجهاز الهضمي والغدد اللعابية وتشنجات المعدة، كما يقي الزنجبيل من الإصابة بسرطان القولون والإمساك.
- يعد مضغ الزنجبيل الخام أو شرب شاي الزنجبيل أحد العلاجات المنزلية المستخدمة بكثرة للتخلص من الغثيان، لكنها لا تعطي نفس الفعالية في علاج القيء، لذلك لا ينتج عنه أي أضرار إذا تم تناوله خلال فترة الحمل.
- يساعد كذلك على تحسين عملية التمثيل الغذائي.
- يعمل على زيادة حركة المعدة وتسهيلها، كما يساعد على حماية المعدة من الإصابة بقرحة المعدة.
جذر الخطمي
- يلعب نبات الخطمي دور مهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي بأكثر من طريقة، كما أنه يساعد على تحسين الصحة العامة للأمعاء والجهاز الهضمي عن طريق تقليل الالتهابات التي يمكن أن تلحق الضرر بالجهاز الهضمي.
- لذلك يمكنك استخدام هذا النبات كوصفة طبيعية لها فوائد طبية عديدة، منها علاج: آلام المعدة، الإسهال، قرحة المعدة، والتهاب المعدة.
- يساعد أيضًا على طرد السموم من الجسم وزيادة كفاءة عمل الجهاز المناعي.
- يحسن من نشاط الدورة الدموية، ويقضي على الكثير من مشاكل الجهاز الهضمي.
- يندرج ضمن قائمة أعشاب لزيادة البكتيريا النافعة.
الزعتر
- يستخدم الزعتر في علاج تقلصات المعدة، حيث يحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا، لذلك فإن تناول كوب من مغلي الزعتر يساعد في التخلص من ألم المعدة وتقلصاتها، ويساعد كثيراً في منع التهابات المعدة والأمعاء.
- نظراً لخصائصه المهدئة، فهو يساعد على منع إنتاج المخاط الزائد، والصفراء، وحمض المعدة، مما يجعله علاجًا فعالًا في التخلص من حرقة المعدة.
- بالإضافة إلى ذلك فإنه يساعد على تقليل الشعور بالألم ، حيث يحتوي على خصائص مسكنة.
- يعمل على معالجة الغثيان وسوء الهضم وانتفاخ البطن والغازات وكافة المشاكل التي تواجه الجهاز الهضمي.
- أثبتت الأبحاث أن الزعتر له دور هام في علاج التسمم الغذائي الناتج عن تناول الأطعمة الغير صالحة للأكل.
يحتوي النعناع على العديد من الفوائد للجهاز الهضمي والتي من بينها الأتي:-
- يعد النعناع من أعشاب لزيادة البكتيريا النافعة حيث أنه يمتاز بتأثيره الايجابي على حالات بكتيريا الأمعاء.
- ثبت أن النعناع يزيد من إفراز ونشاط إنزيمات الجهاز الهضمي التي تساعد في علاج مشاكل الجهاز الهضمي.
- كما أن له تأثير فعال في علاج متلازمة القولون العصبي لدى الأطفال والبالغين وفي تقليل الأعراض الناتجة عنها.
يحتوي النعناع على العديد من الفوائد للجهاز الهضمي والتي من بينها الأتي:-
- يعد النعناع من أعشاب لزيادة البكتيريا النافعة حيث أنه يمتاز بتأثيره الايجابي على حالات بكتيريا الأمعاء.
- ثبت أن النعناع يزيد من إفراز ونشاط إنزيمات الجهاز الهضمي التي تساعد في علاج مشاكل الجهاز الهضمي.
- كما أن له تأثير فعال في علاج متلازمة القولون العصبي لدى الأطفال والبالغين وفي تقليل الأعراض الناتجة عنها.