معلومات عن مصطفى مشرفة
وفاته
- توفى الدكتور مصطفى مشرفة في 15 يناير من عام 1950م عن عمر يناهز الـ 25 عام نتيجة لأزمة قلبية شديدة تعرض لها.
- يعتقد البعض أنه قتل مسموماً نتيجة لعملية مدبرة لاغتياله والتخلص منه من قبل أحد ممثلي الملك فاروق، ويذهب رايًا أخر بأن موته مدبرًا من جانب الموساد الإسرائيلي.
- فقد العالم أجمع بشكل عام ومصر والوطن العربي على وجه التحديد علامة بارزة في تاريخهم العلمي بوفاة الدكتورة مصطفى مشرفة.
أبرز الألقاب التي أطلقت عليه
- حصل الدكتور مصطفى مشرفة على لقب أينشتاين العرب، وذلك نظرًا لجهوده العلمية الكبيرة التي وصل إليها وحققها بما يعود بالنفع على العالم أجمع.
- كرمته انجلترا بإطلاق منحة علمية لدراسة الدكتوراه بالمملكة تحمل اسم نيوتن – مشرفة تكريماً لجهودة الكبيرة في المجال العلمي.
- وبهذا يعتبر أول عالم مصري عربي يحقق هذا الكم الهائل من الإنجازات والتقدير في الوقت ذاته.
الرتب التي حصل عليها
- حصل الدكتور مصطفى مشرفة على رتبة الباشوية من الملك فاروق نظرًا للنجاحات الكبيرة التي حققها في مسيرته التعليمية والعلمية،
- تعتبر رتبة الباشوية من الرتب الأعلى تقديرًا داخل المجتمع المصري في ذلك الوقت وتحمل في معناها العراقة والتقدير والسمو الذي يعبر عن حاملها.
أبرز تلاميذه
تتلمذ على يد الدكتور مصطفى مشرفة عدد من الأشخاص الذين أصبحوا بعد ذلك علماء كبار يفيدون البشرية بكل اكتشاف علمي يصلون إليه وصار التاريخ يشهد بعلمهم وإنجازاتهم حتى وقتنا هذا ومن أشهر هؤلاء العلماء ما يلي:
- سميرة موسى.
- فهمي إبراهيم ميخائيل.
- عطية عاشور.
- عفاف صبري.
- محمد مرسي أحمد.
- محمود الشربيني.
مؤلفاته العلمية
ساهم الدكتور مصطفى مشرفة في إثراء المجال العلمي بعدد من المؤلفات المميزة التي اهتدى بها العلماء والأشخاص العاديين في مجالات حيتهم العادية، وانعكس ذلك بشكل كبير ومن أبرز هذه المؤلفات ما يلي:
- الميكانيكا العلمية والنظرية.
- الهندسة الوصفية.
- مطالعات علمية.
- النظرية النسبية الخاصة.
- حساب المثلثات المستوية.
- الذرة والقنابل الذرية.
- العلم والحياة الهندسة.
- حساب المثلثات.
- الهندسة المستوية والفراغية.
- نحن والعلم.
أبحاثه العلمية
- ساهم الدكتور مشرفة بعدد كبير من الأبحاث العلمية في الفيزياء والرياضيات ومنها ما يدور حول ميكانيكا الكم وتطبيق فروضها وقواعدها.
- بذل الدكتور مصطفى مجهودًا كبيرًا لإيجاد مقياس للفراغ.
- يعتبر دكتور مصطفى مشرفة من القليلين الذين عرفوا سر تفتت الذرة ولم يوافق على استخدامها في صناعة الأسلحة.
- يعد من أوائل العلماء الذين تيقنوا بقدرة استخدام الهيدروجين في صناعة القنبلة الهيدروجينية.
- كتب ما يقرب من 60 بحثاً ومقالة في مجالات العلم التي تخصص فيها.
- وضع نظرية السرعة والإشعاع وتعد سبب رئيسي في شهرته.
المناصب التي شغلها
- عاد الدكتور مصطفى مشرفة إلى مصر وعمل مدرساً للرياضيات في مدرسة المعلمين العليا ثم عين في منصب أستاذ مساعد للرياضة التطبيقية بكلية العلوم في جامعة القاهرة عام 1925م.
- حصل مشرفة على درجة الأستاذية عام 1926م.
- شغل منصب عميدًا لكلية العلوم جامعة القاهرة 4 مرات متتالية.
- تقلد الدكتور مصطفى مشرفة منصب وكيلًا لجامعة القاهرة عام 1945م.
- شغل مشرفة منصب أستاذًا زائرًا بجامعة برنستون بالولايات المتحدة الامريكية.
مجالات اهتمامه
- لم يهتم دكتور مصطفى مشرفة بالعلم فقط وإنما كان لديه اهتمامات أخرى مثل حبه للعلم والأدب والشعر والموسيقي.
- كان يحب العزف وبشكل أخص العزف على الكمان.
- قام بتأسيس جمعية هواة تعمل على ترجمة الأوبرات الأجنبية إلى العربية.
- يعتبر من العملاء القلاقل الذين يجمعون بين حب العلم والأدب والموسيقي في الوقت ذاته ومؤلفاته وأعماله أصدق دليلاً على ذلك.
المراحل التعليمية
- تميز دكتور مصطفى مشرفه بتفوقه العلمي على مدار سنوات التعليم المختلفة التي مر بها.
- نجح في مرحلة التعليم الأساسي بحصوله على البكالوريا في عام 1914م بمدرسة السعيدية بالقاهرة.
- اختار مدرسة المعلمين العليا ليلتحق بها وتخرج فيها عام 1917م.
- سافر في بعثة وزارة المعارف وسافر لأول مرة إلى إنجلترا وإلتحق بكلية نوتنجهام، وبعدها بالكلية الملكية بلندن وتخرج فيها بدرجة الدكتوراه في الفلسفة عام 1923م.
- حصل على الدكتوراه في العلوم عام 1924م بنفس الجامعة.
- يعد أول عالم عربي يحصل على درجة الدكتوراه في العلوم.
- ولد الدكتور مصطفى مشرفة في 11 يونيو من عام 1898م بشمال مصر وتحديداً مدينة دمياط.
- كان ينتمى لأسرة ثرية ولكن والده تعرض للخسارة.
- لم يقضي فترة كبيرة مع والده، حيث توفى قبل أن ينهي مرحلته الإبتدائية، وكان الابن الأكبر لوالده.
- عاش مشرفة حياة طفولية جادة لم يكن كغيره من الأطفال من حيث اللعب واللهو.
- كان دكتور مصطفى مشرفة مميزاً بين زملائه أثناء مراحل التعليم المختلفة.
- استطاع أن يحصل على المركز الأول على مستوى القطر المصري في دراسته الإبتدائية.
- ولد الدكتور مصطفى مشرفة في 11 يونيو من عام 1898م بشمال مصر وتحديداً مدينة دمياط.
- كان ينتمى لأسرة ثرية ولكن والده تعرض للخسارة.
- لم يقضي فترة كبيرة مع والده، حيث توفى قبل أن ينهي مرحلته الإبتدائية، وكان الابن الأكبر لوالده.
- عاش مشرفة حياة طفولية جادة لم يكن كغيره من الأطفال من حيث اللعب واللهو.
- كان دكتور مصطفى مشرفة مميزاً بين زملائه أثناء مراحل التعليم المختلفة.
- استطاع أن يحصل على المركز الأول على مستوى القطر المصري في دراسته الإبتدائية.
