اختراعات توماس إديسون
عداد الكهرباء
- يعد عداد الكهرباء أحد اختراعات توماس اديسون.
- نتيجة للتطور الذي أحدثه إديسون وبعدما أصبحت الشركات والمنازل والمصانع وغيرها تعمل بالكهرباء.
- أصبح هناك ضرورة ملحة لوجود عداد يقرأ استهلاك كل مستخدم وتحديد التكلفة الواجب عليه دفعها.
- فحاول إديسون جاهدا لحل هذه المشكلة حتى توصل في عام 1881 لاختراع عداد الكهرباء لقراءة الطاقة الكهربائية التي يستخدمها كل شخص.
البطارية القلوية
- قديماً كانت تستخدم بطارية تتكون من الحديد والنيكل إلا أنها لم تكن تستمر طويلاً.
- وبعد عدة محاولات استطاع إديسون اكتشاف حل عن طريق استخدام بطارية قلوية تعمل لوقت أطول وقد استغرق اختراع هذه البطارية القلوية 10 سنوات.
- ثم قام بإنتاج سوق ضخم لبيع هذا المنتج وأصبح بالفعل هذا المنتج أكثر اكتشافاته نجاحاً في السنوات الأخيرة له.
خلية الوقود الحديثة
- خلية الوقود الحديثة عبارة عن أداة تقوم بإنتاج الطاقة عن طريق حدوث تفاعل بين الهيدروجين والأكسجين مع خروج الماء من التفاعل كمنتج ثانوي.
المولد الكهربائي
- تمكن أديسون أيضاً من تصميم محرك ليساعد في السيطرة والتحكم في إمدادات الكهرباء بين الأجهزة.
- ويستخدم هذا المولد في الكثير من اختراعاته مثل المصباح الكهربي.
مطاحن الفلزات والفواصل
- تعد أيضاً مطاحن الفلزات والفواصل من اختراعات توماس إديسون.
- ويقوم هذا الجهاز بفصل جزيئات المواد الخام من الصخور ثم يقوم بوضعها في صندوقين وذلك عن طريق مغناطيس كهربائي قوي.
- وبعد عمل الكثير من التجارب والاختبارات العلمية تمكن أديسون من بناء مصنع في ولاية نيوجيرسي أتاح له الحصول على 19 ألف فدان من المعادن.
الدمية الناطقة
- قام توماس إديسون بصنع نسخة مصغرة من جهاز الفوتوغراف وقام بوضعها داخل دمي قد استوردها مسبقا من دولة ألمانيا، وكان على أمل الحصول على دمي جاهزة في عيد الميلاد عام 1888م.
التيار الكهربي
- بعد حدوث توسع كبير في خطوط السكك الحديدية وكذلك العديد من الشركات.
- أصبح هناك حاجة كبيرة لأدوات تستطيع مساعدة الموظفين والعاملين بالسكك الحديدية والشركات على أداء مهامهم اليومية.
- وهو ما حفز توماس إديسون على اختراع قلم كهربائيّ، يعمل من خلال بطارية ومحرك كهربي صغير.
- كما يعمل هذا الاختراع على تحريك إبرة محمولة لأعلى ولأسفل وعمل بعض الثقوب بالأوراق.
- وبذلك تمكن الموظفين من الطباعة والنسخ ووفر عليهم الكثير من الوقت.
جهاز التصوير السينمائي
- اخترع توماس إديسون العبقري عام 1893 جهاز يعمل على تجميع الصور الفوتوغرافية الثابتة وتحريكها من خلال شريط ضيق مصنوع من السيلولويد وذلك بغرض عرضها على شاشة السينما.
- ومن المعروف إن التصوير السينمائي يعتمد على نظرية بقاء الرؤية التي اكتشفها العالم بيتر مارك والتي يتلخص مفهومها في إنه إذا تم عرض 10-14 صورة خلال ثانية لن تلاحظ العين الاختلافات بين هذه الصور وتظن أنه لايوجد أي فواصل أو إنه لم يحدث أي انقطاع أثناء عرضها.
جهاز الفونوغراف
- يعد جهاز الفونوغراف أيضا أحد اختراعات توماس إديسون.
- وهو عبارة عن اسطوانتين متحركتين، واحدة من هذه الاسطوانات مهمتها نقل الصوت وتخزينه عن طريق صمامات صوتية.
- أما الثانية مهمتها نقل الصور الفوتوغرافية ورؤيتها من خلال الميكروسكوب.
- وكان الهدف من ابتكار هذا الجهاز هو عجز جهاز التلغراف وقتها عن مساعدة العلماء في تسجيل الصوت بشكل بياني.
- وتم تطوير هذا الجهاز عام 1877 عن طريق وضع شريط ورقي واسطوانات ملفوفة كبديل للاسطوانات المعدنية.
- وبهذا التطور نجح الجهاز نجاحاً مبهراً وأصبح مشروعاً تجارياً.
- استطاع توماس أديسون عام 1878 من اختراع جهاز الميكروتاسيميتر الذي يعتمد على إنارة القوس الكهربي وإصداره الشعلات النارية.
- وتعتبر هذه الخطوة هي نقطة الانطلاق لاستخدام الكهرباء للإنارة.
- وأثناء عمله على هذه الفكرة وقفت في طريقه بعض المشكلات أهمها ارتفاع درجة الحرارة الذي يؤدي بشكل سريع إلى احتراق المصباح، لكنه تمكن من التغلب على هذه المشكلة عن طريق استخدام جهاز الميكروتاسيميتر الذي يتمكن من السيطرة على التيار، ورغم ذلك كان المصباح يحتاج إلى التطوير لذا أنشأ إديسون شركة كهربائية برأس مال بلغ 30 ألف دولار.
- حيث قام إديسون بربط المصابيح على التوازي في دائرة كهربائية بحيث إذا تعطل أحدهما لا يتأثر البقية، لكن هذه الفكرة لم تجدي نفعاً مما اضطر إديسون إلى اللجوء إلى فرانسيس.
- كان فرانسيس شاب ناجح تخرج من جامعة برينستون وحققا معاً نجاح مبهر جداً حيث توصلا إلى أنه يجب توزيع طاقة الكهرباء عوضا عن توزيع الضوء لكن تكلفة المشروع كانت تفوق قدراتهم المادية آنذاك مما اضطرهم إلى استبدال البلاتين بالكربون والذي يعمل بشكل جيد ايضاً.
- ومن هنا ظهر أول نظام إضاءة في نيويورك عام 1881م.
- ومن المعروف أن المصباح الكهربي كان السبب الرئيسي في شهرة توماس إديسون وتحقيقه كل هذا النجاح.
- استطاع توماس أديسون عام 1878 من اختراع جهاز الميكروتاسيميتر الذي يعتمد على إنارة القوس الكهربي وإصداره الشعلات النارية.
- وتعتبر هذه الخطوة هي نقطة الانطلاق لاستخدام الكهرباء للإنارة.
- وأثناء عمله على هذه الفكرة وقفت في طريقه بعض المشكلات أهمها ارتفاع درجة الحرارة الذي يؤدي بشكل سريع إلى احتراق المصباح، لكنه تمكن من التغلب على هذه المشكلة عن طريق استخدام جهاز الميكروتاسيميتر الذي يتمكن من السيطرة على التيار، ورغم ذلك كان المصباح يحتاج إلى التطوير لذا أنشأ إديسون شركة كهربائية برأس مال بلغ 30 ألف دولار.
- حيث قام إديسون بربط المصابيح على التوازي في دائرة كهربائية بحيث إذا تعطل أحدهما لا يتأثر البقية، لكن هذه الفكرة لم تجدي نفعاً مما اضطر إديسون إلى اللجوء إلى فرانسيس.
- كان فرانسيس شاب ناجح تخرج من جامعة برينستون وحققا معاً نجاح مبهر جداً حيث توصلا إلى أنه يجب توزيع طاقة الكهرباء عوضا عن توزيع الضوء لكن تكلفة المشروع كانت تفوق قدراتهم المادية آنذاك مما اضطرهم إلى استبدال البلاتين بالكربون والذي يعمل بشكل جيد ايضاً.
- ومن هنا ظهر أول نظام إضاءة في نيويورك عام 1881م.
- ومن المعروف أن المصباح الكهربي كان السبب الرئيسي في شهرة توماس إديسون وتحقيقه كل هذا النجاح.