حلول لمواجهة غلاء الأسعار
البحث عن عمل اضافي
الابلاغ عن التجار الفاسدين
يجب على هيئة مراقبة السلع إلزام التجار والصناع بكتابة أسعار السلع وطباعتها على عبوات المنتجات، بحيث يكون المستهلك على دراية بسعر البيع عند خروجها من المصنع أو الجمرك إذا كان مستورداً، وفى هذه الحالة لا يمكن البيع بسعر أغلى من سعر السلعة.
كما يطالب أيضا من الدولة بتفعيل نظام تحديد أسعار المحاصيل تقريبياً قبل زراعتها، لأننا لو قومنا بتحديد ذلك وفقاً لهذا النظام من سيأخذ الإنتاج وأين سيتم توزيعه من خلال احتياجات منافذ البيع سنتمكن من التحكم فى الأسعار بصورة عملية وسوف نتغلب على غلاء الأسعار ، دون أى تغييرات جذرية فى بنية التشريع الاقتصادي الحالي.
تضامن الدولة لمواجهة الغلاء
أما بالنسبة للخضراوات والفاكهة والسلع الضرورية،فيجب زيادة منافذ التوزيع وإنشاء التعاونيات من المنتج إلى المستهلك مباشرة وده دور الدولة.
عليها أن تقوم بضم منافذ وزارة الزراعة مع المجمعات الاستهلاكية التعاونية، وجمعية مواطنون ضد الغلاء،حتى تقوم بتكوين نواة لتعاونية كبيرة تدخل فى توفير السلع من المنتج إلى المستهلك مباشرة دون وسطاء،حتى تقوم بمواجهة تجار الجملة ونصف الجملة الذين يرفعون الأسعار.
أما المواطن فعليه عدم شراء السلع التي لا يحتاجها بشكل ضروري في الوقت الحالي، انتظارا لانخفاض أسعارها في وقت لاحق.
تعلم مهارات جديدة
الاستغناء عن كل ما هو قديم
وأيضا يمكن عرض المقتنيات والأجهزة والأثاث القديمة التى لا تحتاج إليه للبيع لتستفيد من المقابل النقدي، والإبقاء على ما تحتاجه فقط فذلك أحد حلول لمواجهة غلاء الأسعار.
اتباع نصائح الاقتصادين
القيام بترتب الأولويات التى تستحق الإنفاق وفقًا للأوضاع الجديدة وذلك حسب ما يتناسب مع حياتك واحتياجاتك في الفترة الحالية مثل الطعام والصحة وأيضا التعليم وغيرها.
– شراء كميات الطعام حسب الإحتياج فقط، وتناول اللحوم والأسماك والدواجن مرة فى الإسبوع،ذلك يساعد كثير فى توفير النفقات.
ارشاد الاستهلاك
وأيضا القيام بشراء مزيد من الأطعمة لتخزينها رغم أنه يستهلك جزء من الميزانية، ولكنه سيوفر عليكِ الوقت والمجهود والأموال في المستقبل.
الفوائد البنكية
أما إذا كنت غير معتمد على الفوائد البنكية فى الحياة المعيشية، القيام بشراء العملات والذهب في ذلك الوقت هي الضمان المؤكد للتغلب على التضخم وزيادة الأسعار.