لاعب من الجيل الذي لعب في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2010 بين المنتخب السعودي الأول لكرة القدم ونظيره البحريني، يحظى بفرصة المشاركة في مباراتهما المقبلة وهو سيد محمد جعفر “الأحمر” . ويحتفظ جعفر بمكانه في تشكيلة منتخب بلاده على الرغم من بلوغه عامه الـ39 الشهر الماضي، حيث فشلوا في تأكيد أنفسهم وتركوا تذكرة كأس العالم لنيوزيلندا. وتمثل المباراتان الفاصلتان آخر المواجهات السابقة بين المنتخبين الخليجيين، اللذين سيلتقيان يوم الثلاثاء المقبل في الجولة الرابعة، وانسحب جميع لاعبي المنتخب السعودي الذين شاركوا في المركزين الفاصلين، باستثناء حارس المرمى ويلعب وليد عبد الله، الذي يمثل حاليا فريق الدرعية «الدرجة الثانية»، على الساحة الدولية منذ كأس آسيا 2019، ومن بينهم المدافع سيد محمد عدنان البالغ من العمر 41 عاما والمهاجم إسماعيل عبد اللطيف، ويلعب لفريق المالكية البحريني، بينما عبد اللطيف، الذي يصغره بثلاث سنوات، ينشط في بلاده لصالح نادي الخالدية. وكان آخر ظهور دولي للمدافع حتى عام 2016، فيما خاض زميله أغلب مباريات المرحلة السابقة من التصفيات الحالية ولم يغيب إلا منذ بداية الدور الحاسم. ومثل جعفر، شارك عدنان في المباراتين الفاصلتين كلاعب أساسي، بينما بدأ عبد اللطيف في أولهما عندما دخل بديلاً في المباراة الثانية وسجل الهدف العرضي القاتل. انتهت المباراة الأولى سلباً، وتمكن “الأحمر” من فرض التعادل 2-2 في المباراة الثانية بفضل هدف متأخر من عبد اللطيف جعفر، ولا يحرس مرمى البحرين حالياً ويكتفي باللعب بديلاً لإبراهيم. ولطف الله الذي غادر مباراة واحدة متبقية لزميله في التصفيات الحالية بنتيجة 5-0. ويتواجد الحارس المخضرم مع فريق المحرق البحريني منذ عام 2007، وتمتد مسيرته الدولية لعقدين من الزمن، لعب خلالهما 90 مباراة، بحسب موقع ترانسفير ماركت.
- إسرائيل تُطالب مصر بتفكيك البنية العسكرية في سيناء
- “مُنخفض جويّ جديد” مع بداية نيسان… إليكم طقس الأسبوع القادم
- سلام اختتم زيارته إلى السعودية: ماضون في الإصلاحات وبسط سلطة الدولة
- خلافان أساسيان بين إسرائيل وحماس بشأن “هدنة غزة”…
- إيران تهدّد: سنضرب “دييغو غارسيا” إذا تعرضنا لهجوم أميركيّ
- | “خُلاصة “
- هكذا سيكون طقس الأيام المقبلة
- في الأيام الأخيرة.. اسرائيل استخدمت معلومات استخباراتية لتحديد أهداف للحزب في بيروت
- إليكم نصّ رسالة ترامب إلى خامنئي
- لحظة لبنان القاتلة: هل نستفيد من درس غزة؟