اعتمد فريق توثيق تاريخ الكرة السعودية أربعة معايير لتحديد مدى ملاءمة المسابقات المحلية، والتي ستضاف إلى سجل بطولات الأندية. وسيتم إعلان النتائج خلال الجمعية العمومية المقرر عقدها في منتصف العام الجاري. نوفمبر، ومن المنتظر أن يستعرض عهد الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود، كما نقلت “الرياضية” عن مصادر خاصة، وسيقام وفق قرار أو نظام أو موافقة المنظم وبالإضافة إلى مقال أو نص أو خبر يتم اتخاذ القرار من خلال مادة أو نص أو قرار من منظم المسابقة يوضح كيفية تحقيق المركز الأول. أو لائحة خاصة بالجهة المنظمة للمسابقة تنص على أن يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة “كأس أو درع أو ميدالية أو ما شابه ذلك” من الجهة المنظمة، أو بموافقة رسمية من الأخير إذا كانت الجائزة من جهة أخرى. ونهائي فيما يتعلق بهذا المعيار، يجب على المنظمة المنظمة للمسابقة أن تحدد في لائحتها أنها ستمنح جائزة لجميع الفائزين في المسابقات الأخرى التي تنظمها. وفي اجتماع فريق التوثيق يوم 15 سبتمبر، تم التوضيح أنها وصلت إلى 76 الجزء المائة من العمل على مراقبة تاريخ الكرة السعودية. وفي اللقاء الأخير وبحضور وسائل الإعلام تم عرض مشروع توثيق الكرة السعودية من عام 1902 في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله. وأبنائه الملوك سعود وفيصل وخالد رحمهم الله. وكشفت أن توثيق المحاكمة استند إلى بحث بخمس لغات، و570 وثيقة وحركة وزيارة، واستخدام الصحف من قبل 22918 صحفياً سعودياً أجنبياً. واستخدم المشروع ست تجارب عالمية، و65 كتاباً ومرجعاً، و74 لائحة وقراراً تنظيمياً. ويأتي المشروع، الذي أعلن عنه اتحاد الكرة بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في يناير 2023، انطلاقاً من أهمية توثيق تاريخ كرة القدم السعودية لتكون مرجعاً لجميع الرياضيين.
- إعلام عبري: إسرائيل أحرزت تقدمًا كبيرًا نحو اتفاق مع لبنان
- بالأرقام… إرتفاع مؤشر أسعار الاستهلاك
- اللواء البيسري في أمر اليوم: الاستقلال الحقيقي لا يكتملُ الا بإتمام الاستحقاقات الدستورية
- | تفاؤل حقيقي أو مفخخ؟
- صواريخ “حزب الله” تظلّ تهديداً رغم الهجوم الساحق لإسرائيل
- | المانشيت- بري: تفاؤل حذر.. و”حزب الله”: باقون في الميدان.. هوكشتاين: تقدّم إضافي.. وإسرائيل تهدّد التسوية
- قاسم: تفاوضنا تحت سقفين وقف العدوان وحفظ السيادة
- رعد وأمطار.. هذا ما ينتظركم في الأيام المقبلة
- بلاسخارت قدّمت احاطتها لمجلس الأمن: لبنان يواجه أزمة إنسانية أبعادها كارثية
- جعبة «الحزب» لم تنضب بعد!