قام الاتحاد السعودي لكرة القدم بتغيير المدربين في منتصف الجولة الحاسمة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم. وفي كل مرة يكتفي الفريق “الأخضر” بجمع أربع نقاط من الجولات الثلاث الأولى، وفي الجولات الثلاث الأخيرة أتى التغيير بثماره وتحسنت النتائج مع المدرب الجديد وتأهل السعوديون بعد ثلاث جولات من نفس الجولة. في تصفيات 2026، حصد الفريق بقيادة المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، الخميس، أربع نقاط فقط على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة “الجوهرة المضيئة”، بعد فوزه على إندونيسيا 1-1، ويلتقي الفريق الثلاثاء في تصفيات 2026 وسيواجه السيتي ذاته نظيره البحريني في الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الثالثة، والتي تأهل فيها البطل والوصيف مباشرة إلى المونديال منذ تصفيات 1994، وتأهل «الخضر» بأربع نقاط من الثلاث الأولى جولات الجولة الحاسمة. حدث ذلك في تصفيات 1998 و2002 و2010، وتكرر أخيراً مع مانشيني، وفي تصفيات 1998 لعب السعوديون الجولات الأربع الأولى تحت إشراف المدرب البرتغالي نيلو فينغادا، ولعب الجولات الأربع الأخرى الصربي سلوبودان سانتراش. قاد المنتخب في الجولتين الأولى والثانية وخرج من الفريق ليحل محله ناصر الجوهر الذي قطع قائمة الحضور بين منتخبي «كوريا واليابان 2002» بعد الجولات الست الأخرى. وما حققه عام 1998، عام 2002، لم يحقق نتيجة مماثلة في تصفيات 2010. ودخل المنتخب دوره الحاسم بقيادة الجوهر وأنهى البطولة بعد أربع جولات حيث لعب المدرب البرتغالي خوسيه بيسيرو أربع جولات ومباراتين فاصلتين قاريتين، وفشل في التأهل مباشرة وخسر التصفيات أمام البحرين. ومع مانشيني، يسعى «الأخضر» إلى الصعود السابع إلى كأس العالم، التي تم تغيير نظامها وزيادة عدد المنتخبات من 32 إلى 48.
- إعلام عبري: إسرائيل أحرزت تقدمًا كبيرًا نحو اتفاق مع لبنان
- بالأرقام… إرتفاع مؤشر أسعار الاستهلاك
- اللواء البيسري في أمر اليوم: الاستقلال الحقيقي لا يكتملُ الا بإتمام الاستحقاقات الدستورية
- | تفاؤل حقيقي أو مفخخ؟
- صواريخ “حزب الله” تظلّ تهديداً رغم الهجوم الساحق لإسرائيل
- | المانشيت- بري: تفاؤل حذر.. و”حزب الله”: باقون في الميدان.. هوكشتاين: تقدّم إضافي.. وإسرائيل تهدّد التسوية
- قاسم: تفاوضنا تحت سقفين وقف العدوان وحفظ السيادة
- رعد وأمطار.. هذا ما ينتظركم في الأيام المقبلة
- بلاسخارت قدّمت احاطتها لمجلس الأمن: لبنان يواجه أزمة إنسانية أبعادها كارثية
- جعبة «الحزب» لم تنضب بعد!