أسماء أدوية لعلاج الروماتيزم

وظيفة هذا النوع من الأدوية هو تسكين الألم الغير محتمل الذي يحدث للمريض أثناء نوبات اشتداد الأعراض والتخفيف من حدة الالتهاب.

ميزة هذا النوع من الأدوية هو وجود بعض المسكنات منها التي لا تحتاج إلى وصف الطبيب لذلك يُعد الأمن على الإطلاق، ويمكن استعمالها في حالات الطوارئ ان لزم الأمر. مثل الأقراص التي تحتوي على المادة الفعَالة أيبوبروفين, ومادة نابروكسين الصوديوم.

لا يٌنصح بتناول التركيزات المرتفعة من تلك الأدوية لتجنب الآثار الجانبية الضارة مثل: تلف خلايا الكلى, أمراض القلب والجهاز الدوري وتهيج جدار المعدة أو ما يٌطلق عليه بمرض قرحة المعدة.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

تحتوي هذه الفئة على مادة الكورتيكوستيرويد, مثل أقراص البريدنيزون.

من مزايا هذه الأقراص هو تقليل حدة الالتهاب وخفت الإحساس بالألم مع تقليل معدل التلف الذي يحدث للمفاصل وخلايا العظام.

ولكن الإكثار منها دون المتابعة مع الطبيب المختص قد يؤدي الى بعض الأعراض الجانبية مثل: ضعف في سٌمك خلايا العظام, زيادة ملحوظة في الوزن بسبب زيادة منسوب المياه تحت الجلد.

وقد يصل الأمر إلى تعرض المريض الى خطر الإصابة بمرض السكر, لذا في الأغلب لا يتم استعمالها بصورة متتالية وطويلة بل يتم وصفها لتقليل حدة الأعراض ومن ثم تقليل الجرعات مع الوقت.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

تلك الفئة بها العديد من العائلات العلاجية مثل: هيدروكسي كلوركين, لفلونوميد, ميثوتريكسات وسلفاسالازين.

ميزتها هو كونها تعمل على إبطاء معدل تقدم المرض في خلايا العظام والمفاصل وبالتالي تقليل الشعور بالألم والتورم بصورة ملحوظة.

ولكن لها العديد من الآثار السلبية بعد مرور مدة طويلة تختلف من عائلة الى أخرى مثل:

هيدروكسي كلوركين: يؤدي إلى مشاكل في عملية الإبصار وطفح جلدي بسيط.

لفلونوميد: طفح جلدي, تأثير سلبي على خلايا الكبد, إسهال متكرر, ضرر على خلايا الأعصاب وتساقط في الشعر.

ميثوتريكسات: يؤثر على الكبد بصورة ملحوظة, وجود قرحة في الفم, التهابات في خلايا الرئتين, تقليل كمية السائل المنوي لدى الرجل, غثيان وتساقط في الشعر.

سلفاسالازين: مشاكل صحية في جدار المعدة, انحلال مبكر في كرات الدم الحمراء ويطلق عليه مرض انحلال الدم, التعرض بصورة أكبر إلى الإصابة بأمراض الكبد وطفح جلدي خاصة لدى المعرضين بكثرة إلى الحساسية.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

يتم حقنها في المفصل المٌصاب بالالتهاب, تتبع عائلة الستيرويد من النوع القشري التي تعمل على تقليل الالتهاب عن طريق تثبيط إنتاج كرات الدم البيضاء والخلايا المناعية ومن ثم تقليل الشعور بالورم والألم.

من آثارها الجانبية هو تعريض المصاب إلى الإصابة بحب الشباب, حكة في الجلد نتيجة لعكس نفاذية الشعيرات الدموية مصحوبة بتهيج في خلايا البشرة. ضمور في أنسجة الجلد وأخيرًا قد تتسبب مع مرور الوقت إلى الإصابة بخمول في الغدة النخامية.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

تشبه الفئة السابقة في المفعول ولكن لها آثار جانبية أعلى لذلك نلجأ اليها عند عدم استجابة الجسم للعلاجات السابقة, من أمثلتها آزاثيوبرين ودواء سيكلوسبورين.

تعمل عن طريق خفض أداء الجهاز المناعي لعلاج أمراض المناعة الذاتية على سبيل المثال مرض الروماتيزم, من نتائجها تقليل الورم والاحمرار. المصحوب بشعور برغبة في الحكة وهي أشهر أعراض التهاب المفاصل, يتم استعمالها أيضًا بعد عمليات زرع الأعضاء لمنع الجسم من لفظها.

آثارها الجانبية تتمثل في:

• تعرض الجسم إلى خطر التقاط العدوى بسرعة أكبر نتيجة تثبيط الجهاز المناعي
• ألم في الجهاز الهضمي قد يٌصاحبه إسهال
• ارتفاع في درجة الحرارة نتيجة التقاط عدوى بكتيرية
• قيء وغثيان خفض إنتاج كرات الدم الحمراء والصفائح الدموية الذي قد يٌعرض المريض إلى الإصابة بمرض فقر الدم
• في حالات نادرة قد يٌصاب بمرض سرطان الجلد.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

تعمل على تقليل العوامل الحيوية التي تٌسبب الأعراض لدى المريض مثل الالتهاب والاحمرار المسببين للألم بصورة رئيسية,من مميزاتها سرعة الاستجابة لها وخفض الأعراض الغير محتملة.

من أمثلتها: أداليموماب, اينفلياكسيمب, غوليموماب وأناكينرا.

تتمثل الأعراض الجانبية في: زيادة نسبة التقاط عدوى خاصة البكتيرية. وبالتالي تكرار الإصابة بالحمى, احمرار موضع الحقن, زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. ولكن بعد فترات طويلة من تلقي العلاج وتنشيط مرض فيروس سي في الكبد.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

لا يتم اللجوء إلى تلك الأقراص إلا بعد فشل جميع الأنواع الضعيفة حيث يحتل المركز الخامس من حيث قوة المفعول, ولكنه يتسبب في مشاكل في الجهاز التنفسي خاصة الجزء العلوي والرئتين, صداع مزمن والتهاب في الحلق بسبب زيادة كبيرة في قابلية العدوى بسبب خفض أداء الجهاز المناعي.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

في الحالات المتقدمة التي تفشل بها المسكنات بأنواعها وعلاجات خفض معدل الالتهاب يتم اللجوء اليه, اثاره الجانبية تتمثل في: زيادة نسب العدوى الخطيرة التي قد تصل إلى مرض السل, زيادة معدل الإصابة بالسرطان, ثقب الأمعاء ولكن في حالات نادرة وتكرار النزيف نتيجة قلة إنتاج الصفائح الدموية.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

العلاج قبل الأخير في قائمة أسماء أدوية لعلاج الروماتيزم, يعود ذلك إلى آثاره الجانبية الخطيرة مثل التعرض للإصابة بالسل, زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الجلد وزيادة الكوليسترول في الدم الذي يٌعرض المريض لخطر الإصابة بأمراض القلب وانسداد الأوعية الدموية والشرايين.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

من قائمة علاجات أمراض المناعة الذاتية التي تعمل عن طريق خفض عامل نخر الورم, لا يتم اللجوء إليه مباشرة لأنه قد يقتل الخلايا السليمة عن طريق الخطأ أثناء مهاجمة الخلايا الملتهبة ولكنه يٌعد أقواهم في المفعول.

أعراضه الجانبية كثيرة مثل:

عدوى في كافة أنحاء الجهاز التنفسي, التهابات الأنف, قيء وغثيان, صداع متكرر, اضطرابات الجهاز الدوري والقلب, زيادة التهابات الكبد وأيضًا خطر الإصابة بالمزيد من أمراض المناعة الذاتية.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.

من قائمة علاجات أمراض المناعة الذاتية التي تعمل عن طريق خفض عامل نخر الورم, لا يتم اللجوء إليه مباشرة لأنه قد يقتل الخلايا السليمة عن طريق الخطأ أثناء مهاجمة الخلايا الملتهبة ولكنه يٌعد أقواهم في المفعول.

أعراضه الجانبية كثيرة مثل:

عدوى في كافة أنحاء الجهاز التنفسي, التهابات الأنف, قيء وغثيان, صداع متكرر, اضطرابات الجهاز الدوري والقلب, زيادة التهابات الكبد وأيضًا خطر الإصابة بالمزيد من أمراض المناعة الذاتية.

يرجى الحذر وإستخدام هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختص.