لم يكن محمد العماري، لاعب فريق القادسية الكويتي الأول لكرة القدم في الثمانينات، يتوقع العودة إلى الرياضة بعد اعتزاله اللعبة في التسعينات وشغله منصب “كابتن” في الطيران كما شاء القدر. أصبح مرشدًا ومدربًا في مجال رفع الأثقال لدعم ابنته “جنة” التي تشارك عبر بوابة نادي جدة في النسخة الثالثة من الألعاب السعودية المقامة حاليًا في الرياض، العماري يشاركنا تفاصيل مسيرته رحلة العودة إلى الرياضة يقول: “الرياضة صحة للجسم والجسم، وأنا أمارسها كهواية” وليس كما كنت لاعباً سابقاً مع جاسم يعقوب وفيصل الدخيل وغيرهما من جيل الكويت الذهبي. عندما دخلت ابنتي الميدان، فضلت أن أكون الداعم الأول لها إلى جانب والدتها، حتى حققت هدفها بالفوز والصعود إلى المنصات الذهبية: “كانت جنة شغوفة بالرياضة، وتحب رفع الأثقال، وكانت مستوحاة من دعم والدها في جميع أنشطتهم. وتتميز الشابة بإرادتها وإصرارها على النجاح والوصول إلى منصة التتويج، وهو ما حققته أخيراً بعد حصولها على الميدالية الفضية في مشاركتها الأولى. ورغم أن رياضة رفع الأثقال رياضة صعبة بالنسبة لها كامرأة، إلا أن الدعم الذي تلقته من والديها وتوفير كافة احتياجاتها من خلال المعسكرات والتدريب في المراكز المتخصصة جعلها إحدى بطلات اللعبة في دورة الألعاب السعودية، وأكدت مشاركتها سيكون المشاركة في دورة الألعاب السعودية أكبر حافز لها في المستقبل، مما يشير إلى أنها ستستعد اعتبارًا من الآن للمشاركة في النسخة الرابعة من البطولة العام المقبل والمطالبة بالجائزة المضمونة.
- “مُنخفض جويّ جديد” مع بداية نيسان… إليكم طقس الأسبوع القادم
- سلام اختتم زيارته إلى السعودية: ماضون في الإصلاحات وبسط سلطة الدولة
- خلافان أساسيان بين إسرائيل وحماس بشأن “هدنة غزة”…
- إيران تهدّد: سنضرب “دييغو غارسيا” إذا تعرضنا لهجوم أميركيّ
- | “خُلاصة “
- هكذا سيكون طقس الأيام المقبلة
- في الأيام الأخيرة.. اسرائيل استخدمت معلومات استخباراتية لتحديد أهداف للحزب في بيروت
- إليكم نصّ رسالة ترامب إلى خامنئي
- لحظة لبنان القاتلة: هل نستفيد من درس غزة؟
- مانشيت: عون: محاولة مشبوهة لإعادة العنف .. ماكرون: لانسحاب إسرائيل والصواريخ المشبوهة توتّر الأجواء وتصيب الضاحية