أمثال شعبية مضحكة
اللي ميعرفش يقول عدس
مسمار جحا
اقلب القدرة على فمها تطلع البت لأمها
ما هي كوسة!
عادت ريما لعادتها القديمة
وبالفعل أصبحت ريما كريمة وتكثر من السمن في الطعام واشتهرت بالسخاء،ولكن مات ولدها فحزنت عليه واصبحت تنقص السمن مجددا لكي ينقص عمرها وتلحق به. فقيل عنها عادت ريما لعادتها القديمة ويطلق هذا المثل على الشخص الذي يغير طباعه عدة أيام فقط ثم يعود إلى سابق عهده.
القرد في عين أمه غزال
والعديد من الحيوانات الجميلة وقبل نهاية المسابقة حاولت قردة المشاركة هي وصغيرها ولكن المنظمون رفضوا ذلك وحاولو اقناعها أن ابنها ليس جميلا كباقي المشاركين ولكنها قالت انه أجمل منهم جميعا! فضحك الحاكم قائلا “القرد في عين أمه غزال”
عند أم ترتر
المهم أن كان سطح منزلها منخفض عن باقي البيوت فكانت الدواجن تقفز إليه وكلما وجدت أم ترتر دجاجة أو ديكا فر إلى سطحها ذبحته لزوجها على العشاء وأخفت آثار جريمتها جيدا. كان جيرانها يخافون منها فهي امرأة قوية وسليطة اللسان، وعندما يسأل أحد عن الطائر الضائع منه كانوا يقولون له الله يعوض عليك هو عند أم ترتر ولن يعود أبدا، ولهذا المثل يدل على الحقوق المغصوبة واستحالة عودتها حتى لو أنك تعلم جيدا من السارق!
دخول الحمام مش زي خروجه
وصار هذا المثل يضرب للأمر الذي الخروج منه أشد صعوبة من الدخول فيه ويدعو إلى التفكير بحكمة قبل اتخاذ القرارات.
آخر خدمة الغز علقة
وبدلا من مكافأة الناس على عملهم وإعطاءهم حقوقهم كانوا يضربونهم فالغز هنا محرفة عن كلمة الغزاة،لهذا يقولون آخر خدمة الغز علقة.
لسوء حظ الشيخ “زعلوك” أنه وقت وقوع المذبحة كان مصاحبًا لصاحب عمله المملوك ولقي مصيره، إذ قتل خطأ في المذبحة . بعد انتهاء المعركة وإبادة 470 مملوكًا في القلعة قام أمير لجنة حصر القتلى بتدوين أسماء الضحايا ليفاجأ بجثمان الشيخ زعلوك بينهم. لذلك تداول المصريون القصة وكانوا يقولون “تروح فين يا زعلوك بين الملوك”! حتى رفع الأمر إلى محمد على الذي منح على الفور لورثة الشيخ “زعلوك” آلاف المواشي ومئات الأفدنة ناحية دسوق تعويضًا لمصابهم في الشيخ، ثم حُرِّف المثل من “تروح فين يا زعلوك بين الملوك” إلى “تروح فين يا صعلوك بين الملوك”.
والمثل يستخدم الآن كوسيلة لتأنيب ساخر للشخص الذي يحاول أن يلصق نفسه بطبقة الأغنياء وذوي السلطة وهو ليس منهم.
لسوء حظ الشيخ “زعلوك” أنه وقت وقوع المذبحة كان مصاحبًا لصاحب عمله المملوك ولقي مصيره، إذ قتل خطأ في المذبحة . بعد انتهاء المعركة وإبادة 470 مملوكًا في القلعة قام أمير لجنة حصر القتلى بتدوين أسماء الضحايا ليفاجأ بجثمان الشيخ زعلوك بينهم. لذلك تداول المصريون القصة وكانوا يقولون “تروح فين يا زعلوك بين الملوك”! حتى رفع الأمر إلى محمد على الذي منح على الفور لورثة الشيخ “زعلوك” آلاف المواشي ومئات الأفدنة ناحية دسوق تعويضًا لمصابهم في الشيخ، ثم حُرِّف المثل من “تروح فين يا زعلوك بين الملوك” إلى “تروح فين يا صعلوك بين الملوك”.
والمثل يستخدم الآن كوسيلة لتأنيب ساخر للشخص الذي يحاول أن يلصق نفسه بطبقة الأغنياء وذوي السلطة وهو ليس منهم.