أوضحت وزارة الحج والعمرة الفرق بين تأشيرات العمرة B2C وB2B، خاصة بعد إلغاء النوع الأول ومنحه للمواطنين المصريين والباكستانيين حتى إشعار آخر. خلال فترة الحج حدثت أشياء كثيرة محزنة ومخزية في نفس الوقت. وكان من ثمارها هذا القرار الذي ربما أثار غضبا… وقد سجل الكثير من الناس في هذه البلدان، وخاصة أولئك الذين أرادوا العمرة بعد انتهاء الحج، أعلى معدل وفيات هذا العام، وهو ما لم نشهده في السنوات السابقة نتيجة الزحام الشديد والحضور للحج بدون استئذان ومتابعة حملات الحج الوهمية وغيرها.
الفرق بين تأشيرة العمرة B2C وB2B
الحج والعمرة يجيب على كل ما يتعلق بالفرق بين تأشيرة العمرة B2C وB2B، خاصة بعد منع النوع الأول بعد وفاة عدد كبير من الأشخاص خلال موسم الحج. الفرق هو كما يلي:
تأشيرة العمرة b2c
ويسافر بها إلى السعودية لأداء العمرة ولكن بطريقة غير مناسبة أو للعبور، وعليه أولاً دخول عمان أو الإمارات والبقاء هناك لمدة 6 ساعات ثم السفر إلى مكة. ومن الجدير بالذكر أن هناك شرطًا أساسيًا واحدًا أساسيًا لاستخدام هذه التأشيرة وهو وجوب ذلك. يوجد أختام على جواز السفر تؤكد السفر إلى جميع الدول العربية. بالإضافة إلى ذلك يجب الحصول على الباركود الخاص بالمنصة المصرية للعمرة.
تأشيرة العمرة B2B
هذا النوع من تأشيرات العمرة هو النوع العادي أو القانوني الذي يسمح لك بالسفر مباشرة إلى المملكة ومنها إلى مكة لأداء مناسك العمرة وما زال يعمل بشكل طبيعي حتى الآن.
خطوات الحصول على تأشيرة العمرة عبر بوابة أبشر
كما يمكنك الحصول على تأشيرة العمرة عبر منصة أبشر الإلكترونية في مدة لا تتجاوز 24 ساعة باتباع الخطوات التالية:
- برجاء تسجيل الدخول عبر منصة أبشر الإلكترونية هنا.
- قم باختيار خدمة التأشيرة من الخيارات المتاحة لك.
- توفير جميع البيانات التي يحتاجها الموقع لإكمال الطلب.
- عليك الضغط على العبارة للحصول على تأشيرة الخروج والعودة.
- وأخيرا، يجب عليك دفع أي رسوم مطلوبة.
ماذا تعني تأشيرة العمرة B2C؟
هي تأشيرة إلكترونية تسمح لك بإتمام العمرة والدخول إلى المملكة العربية السعودية ولكن بشكل غير مباشر، حيث تتطلب أولاً الدخول إلى الإمارات لمدة لا تقل عن 6 ساعات ومن ثم الاستمرار إلى المملكة العربية السعودية.
هل يجوز للمعتمر العمل في السعودية؟
لا يُسمح لأي شخص يحمل تأشيرة عمرة بالعمل في المملكة العربية السعودية، لكن الحكومة السعودية تحذر أي شخص يفعل ذلك من شدة العقوبة.
