روايات لنجيب محفوظ
رواية الحرافيش
- إذا كان القليل من الأشخاص لم يعرفوا رواية الحرافيش لكن بالفعل يعرفون الفيلم السينمائي للحرافيش.
- تم نشر رواية الحرافيش عام 1977م حيث يجدها العديد من الأشخاص من أفضل روايات نجيب محفوظ.
- سرد فيها الكاتب حياة 10 أجيال نشأوا وعاشوا في حارة تقع في القاهرة ولكنها مجهولة المكان لمن لم يعرفوها، يناقش فيها حياة الطبقة الشعبية والصراعات التي تواجه هذه الأجيال.
- نالت رواية الحرافيش إعجاب كل من قرأها لذلك تم تحويلها إلى فيلم سينمائي عام 1986م.
رواية حديث الصباح والمساء
- تعد رواية حديث الصباح والمساء من روايات لنجيب محفوظ وأكثرهم شهرة لذلك تم تحويلها إلى مسلسل تلفزيوني.
- تم نشر رواية حديث الصباح والمساء عام 1987م.
- حرص نجيب محفوظ على كتابتها بشكل مختلف عن باقي أعماله، فقام بتقسيم أسماء شخصيات الرواية بشكل أبجدي وليس فصول وهم عائلة النقشبندي والتي تدور حولهم أحداث الرواية.
- كما أنه حرص ألا تدور أحداث الرواية حول قضية معينة أو مشكلة واحدة بل روى حكايات لأشخاص كثير تمثل الواقع والمجتمع.
- استطاع نجيب محفوظ أن يصل لقلوب جميع من قرأ الرواية أو شاهدها وشعروا أنهم يشاهدون حقيقة أمامهم وليس مجرد رواية خيالية.
رواية أولاد حارتنا
- تعد رواية أولاد حارتنا من أشهر روايات نجيب محفوظ وتم نشرها في عام 1959م.
- تم سرد هذه الرواية بطريقة مختلفة عن باقي الروايات المعتادة فقد ناقش من خلالها القضايا الإنسانية بشكل عام.
- فقد استوحى نجيب محفوظ أحداث رواية أولاد حارتنا من قصص الأنبياء، ولكن لم تكن تحكي عن الأنبياء بل أنه وضع قضايا حياتهم والمشاكل التي كانت تواجههم وكيفية التعامل مع هذه المشكلات، وذلك كان الهدف تعليم الناس كيفية الرقي بالمجتمع واتباع خطى الأنبياء.
- تعرضت رواية أولاد حارتنا لكثير من الانتقادات من قبل الشيوخ، حيث أن قام نجيب محفوظ بتشبيه الله عز وجل في الرواية بالجبلاوي وتم اتهامه بالإلحاد والكفر.
- تعرض الكاتب نجيب محفوظ للاغتيال بسبب هذه الرواية في عام 1994م، وبسبب هذا تم منع نشر الرواية في مصر حتى عام 2006 ميلادي وبعد ذلك تم نشرها.
رواية الحب فوق هضبة الهرم
- تم صدور رواية الحب فوق هضبة الهرم عام 1979م.
- تعد رواية الحب فوق هضبة الهرم من روايات لنجيب محفوظ حيث أنها نالت شهرة كبير غير معتادة وكان أكثر معجبيها من النقاد مما أثبت أنها كانت تحفه فنيه ليست كأي عمل روائي.
- تتناول الرواية مجموعة من 8 قصص فريدة ومتميزة بأسماء عديدة أشهرها (قصة نور القمر، قصة الحوادث الكثيرة، وقصة الحب فوق هضبة الهرام) وكانت هذه الأخيرة أشهرهم حتى تم نقلها كفيلم سينمائي.
- يناقش نجيب محفوظ في هذه القصص مشاكل المجتمع وكيف يتحول الإنسان إلى وحش كاسر يستحيل السيطرة عليه ويتبع غرائزه.
رواية خان الخليلي
- تتركز رواية خان الخليلي حول الواقع المصري ومشاكل المجتمع وتم نشرها عام 1946م .
- تدور أحداث الرواية حول أسرة مصرية تتكون من أم وأب وولدين لجأوا للتوجه لخان الخليلي الذي يقع داخل حي الحُسين بعد تعرضهم للأذى من الحرب العالمية الثانية.
- ولكن يقع الولدين في حب فتاة واحدة وكانت تسكن بجوارهم ومع مرور الوقت يتوفى الأخ الصغير بنهاية الرواية بعد تعرضه للمرض، ولم تبقى الأسرة في الحي وقاموا بالرحيل مرة أخرى لحي آخر.
رواية ثرثرة فوق النيل
- تم نشر رواية ثرثرة فوق النيل للأديب نجيب محفوظ عام 1966م.
- تتناول الرواية أحداث البلاد في تلك الفترة مما جعل القادة وقتها يغضبون من نجيب محفوظ لأنه ركز الضوء في الرواية عن حكم جمال عبد الناصر.
- تدور أحداث الرواية حول مجموعة من الشباب الأصدقاء الذين يحلمون بترك جمال عبد الناصر للحكم وبعدها سيصبح العالم أفضل وأكثر دفئ؛ لذلك تم تحذير نجيب محفوظ وقت نشر هذه الرواية.
رواية السكرية
- رواية السكرية هي الجزء الثالث للثلاثية الشهيرة للكاتب نجيب محفوظ وتم نشرها في عام 1957م.
- تناقش رواية السكرية موضوعات فلسفية عميقة ومختلفة مقارنة بباقي الروايات. تدور أحداث الرواية داخل حي السكرية حيث يظهر بها الأحفاد بأفكار مختلفة وتوجهات فكرية مغايرة للجيل الأقدم، مما يجعل الجيل الجديد هو الذي سيقود المجتمع ويغير أفكاره ويثبت وجوده؛ لذلك جعل الكاتب من كمال أن يصبح هو بطل الرواية وليس أحمد عبد الجواد ليثبت أن الجيل الجديد هو القادم.
رواية زقاق المدق
- تم نشر رواية زقاق المدق عام 1947م وهي تعد ضمن أشهر الروايات التي كتبها نجيب محفوظ.
- تم ترجمة رواية زقاق المدق إلى اللغة الإنجليزية عام 1966م.
- تدور أحداث الرواية حول المجتمع والحياة في حي زقاق المدق في خان الخليلي.
- بعض أحداث الرواية عن الحرب العالمية الثانية وكيف أثرت في حياة الأشخاص والمجتمع حيث أن بطلة الرواية تدعى حميدة التي تم قتل خطيبها على أيدي ضباط الاحتلال الإنجليزي ويتضح في نهاية الرواية أن حميدة مع الإنجليز.
رواية بين القصرين
- رواية بين القصرين هي الجزء الأول من الثلاثية الشهيرة لنجيب محفوظ.
- تدور أحداث الرواية داخل حي بين القصرين الذي يقع في القاهرة في الفترة قبل وخلال ثورة 1919م.
- أبطال الرواية أسرة تتكون من أم وبنتين وثلاثة أولاد من الطبقة المتوسطة كانت تعيش في أحد الأحياء الشعبية تحت حكم رب الأسرة المتسلط وهو الأب، تُسرد أحداث الرواية حول هذه الأسرة وطريقة معيشتهم.
- تم نشر رواية بين القصرين عام 1956م، وبعد فترة من نشرها تم تحويلها لفيلم سينمائي.
- تم الإعلان والنشر رواية ميرامار في عام 1967م حيث قام نجيب محفوظ بالنقاش في قضية الثورة الاشتراكية التي حدثت في مصر.
- تدور أحداث الرواية داخل فندق ميرامار الذي يقع في الإسكندرية والذي كانت تديره سيدة تحمل الجنسية اليونانية، وبداخل هذا الفندق العديد من الأشخاص أبطال الرواية والتي تدور أحداثها حولهم.
- تم الإعلان والنشر رواية ميرامار في عام 1967م حيث قام نجيب محفوظ بالنقاش في قضية الثورة الاشتراكية التي حدثت في مصر.
- تدور أحداث الرواية داخل فندق ميرامار الذي يقع في الإسكندرية والذي كانت تديره سيدة تحمل الجنسية اليونانية، وبداخل هذا الفندق العديد من الأشخاص أبطال الرواية والتي تدور أحداثها حولهم.