أنواع الأرز الحبة الطويلة

admin25 سبتمبر 2024آخر تحديث : منذ شهرين

يتشابه أرز موغرا الهندي بشكل كبير مع الأرز البسمتي، وهو من أشهر الأصناف الهندية.
يتميز بأنه طويل الحبة، وذو رائحة عطرة، كما يمكنك الاعتماد عليه كبديل للأرز البسمتى.
يتوفر بنوعين وهما طويل الحبة، وقصير الحبة.

ترجع نشأته الأساسية إلى الصين وأمريكا الشمالية، حيث يتم استخراجه من أعشاب الزيزانيا.
يحتوي على نسبة عالية من البروتين، وكذلك فيتامين (ب).
إلا أن من أبرز عيوبه صعوبة حصاده، وأنه يحتاج كمية كبيرة من المياه للتسوية.

سمي الأرز الأحمر بهذا الاسم نظرًا لأن قشرته تحتوي على هذا اللون.
يزرع في قارة آسيا، وتحديدًا في آسيا الوسطى.
وهو غني بالألياف والماغنيسيوم، والفيتامينات، هذا بالإضافة إلى مضادات الأكسدة.
إلا أنه يختلف عن الأرز الأبيض في كونه يحتاج إلى وقت أطول في الطهي، وكذلك يكون ذو قوام مطاطي.

يعتبر من أشهر أنواع الأرز ذو الحبة الطويلة، وهو الأكثر استخدامًا في المطابخ العالمية.
يتميز بقوامه الرفيع، ولزوجته الناتجة عن النشا بداخله.
يعتبر عنصر أساسي في المطابخ الأمريكية والآسيوية، وكذلك الأسترالية.
يمكن استخدامه بأكثر من طريقة، حيث أنه يستخدم منفردًا أو للحشو أو غيرها.

يطلق عليه اسم أرز الحبة الكاملة، وهو من أكثر أنواع الأرز القريبة للأرز الأبيض لكنه أكثر كثافة ونعومة.
يعتبر من أهم أنواع الأرز، حيث أن الطبقة الخارجية له غنية بالعديد من الفيتامينات والمعادن، كالحديد، البوتاسيوم، والماغنيسيوم.
كما أنه خفيف على المعدة ويعتبر من أفضل البدائل الصحية التي يمكن الاعتماد عليها بدلًا من الأرز الأبيض.
وعلى الرغم من مميزاته العدة، إلا أن البعض قد لا يفضله بسبب أنه يستغرق وقت طويل في النضج عن الأرز الأبيض.

يرجع السبب وراء تسميته بهذا الاسم إلى أنه ذو مذاق ونكهة عطرية تشبه نكهة الياسمين.
يتميز بنكهته المميزة ورائحته الخلابة، لذا أطلق عليه الأرز المعطر.
وعلى الرغم من أنه يعد من أنواع الأرز طويل الحبة، إلا أنه أقصر بعض الشئ من الأرز البسمتي.
ترجع أصوله إلى تايلاند، وهو من أهم أنواع الأرز التي يعتمد عليها المطبخ الصيني والتايلاندي.

يعرف الأرز الأسود بفوائده الهامة للصحة والجسم، فهو يعمل على تعزيز المناعة، وتقوية البصر، هذا بالإضافة إلى الحفاظ على الذاكرة وعلاج الالتهابات وآلام المفاصل.
وعلى الرغم من أن البعض لا يفضله بسبب لونه الأسود، إلى أن لونه هو سر فائدته إذ يحتوي على مضادات الأكسدة، وسرعان ما يتحول لونه بعد طهيه إلى اللون الأرجواني الغامق.
مصدر هام لإمداد الجسم بالحديد والفيتامينات والبروتين، وبالتالي فهو غني بالفوائد ويمكن الاعتماد عليه في نظامك الغذائي.
من المعلومات المتعارفة عنه أنه أيضًا كان ممنوع تداوله في الصين، وذلك لفوائده الجمة، حيث كان يمنح للملوك وكبار رجال الدولة.
يعد الأرز الأسود من أشهر الأطباق في تايلاند والصين، وينصح بنقعه أيضًا في الماء قبل طهيه بنصف ساعة، ستحصل على مزاق لزج بعض الشئ بعد طهيه.

يعتبر الأرز البسمتي من أشهر أنواع الأرز طويل الحبة. كما أنه يتميز بمذاقه العطري اللذيذ.
عند تناوله تشهر بنكهته الجوزية، ويرجع أصله إلى باكستان والهند، والدول الآسيوية، حيث نجد أنهم دائمًا ما يعتمدون على الأرز البسمتي كمكون أساسي ضمن وجباتهم.
ولا يقتصر الأمر على ذلك بل أن الشرق الأوسط كله بدأ يعتمد على الأرز البسمتي في وجبات شعوبه.
يتم نقعه في الماء قبل طهية لمدة نصف ساعة، ثم يمكنك إعداده بأكثر من طريقة منها إضافة الخضروات الطازجة إليه، أو التوابل والكاري وغيرها.
لا يستغرق وقت طويل في الطهي، ويكون جاف، وطويل الحجم، وذو نكهة مميزة.

يعتبر الأرز البسمتي من أشهر أنواع الأرز طويل الحبة. كما أنه يتميز بمذاقه العطري اللذيذ.
عند تناوله تشهر بنكهته الجوزية، ويرجع أصله إلى باكستان والهند، والدول الآسيوية، حيث نجد أنهم دائمًا ما يعتمدون على الأرز البسمتي كمكون أساسي ضمن وجباتهم.
ولا يقتصر الأمر على ذلك بل أن الشرق الأوسط كله بدأ يعتمد على الأرز البسمتي في وجبات شعوبه.
يتم نقعه في الماء قبل طهية لمدة نصف ساعة، ثم يمكنك إعداده بأكثر من طريقة منها إضافة الخضروات الطازجة إليه، أو التوابل والكاري وغيرها.
لا يستغرق وقت طويل في الطهي، ويكون جاف، وطويل الحجم، وذو نكهة مميزة.