أسماء الآلات الموسيقية العربية
آلة الطبلة
- من أهم آلات الإيقاع العربية الفولكلورية الشهيرة في حفلات الطرب وموسيقى الرقص الشرقي منذ عام 6000 قبل الميلاد.
- كما أن بدأ استخدمها كإناء ضيق ويشد عليه جزء من جلد الماعز مع شبكة من الخيوط التي تثبت الجلد على الإناء.
- ولكنها حالياً تتمثل في مجسم كامل من الألومنيوم وفي بدايتها جزء مستدير من البلاستيك الشفاف.
- بالإضافة إلى أن الطبلة كانت تستخدم في الاحتفالات والمناسبات القديمة، وكذلك في المراسم الدينية للآلهة.
- كما أنها كانت تصنع من خشب الأرز الطبيعي وباقي الهيكل من النحاس وشاع استخدمها بين مختلف الحضارات العربية.
آلة العود
- يعتبر من أسماء الآلات الموسيقية العربية الوترية القديمة التي تتسم بالطابع العربي وخاصةً الشرقي والذي يعود اكتشافه لحوالي 5000 عام.
- كما أن كلمة العود في اللغة العربية تعني ” عود حطب/ عود خشب”، وبدأ من وجوده على نقوش حجرية بسوريا.
- بالإضافة إلى أن شكله سيأخذك لفنون الزمن الجميل ويضم 5 أوتار ثنائية منذ بداية استخدامه حتى الآن.
- وكذلك يعد من الآلات الرئيسية التي تستخدم في التخت الشرقي بصفة أساسية، حتى ظهر العزف الأوروبي بدون العود.
- كما أن هناك الكثير من البلدان التي تفوقت في صنعه من أهمها بغداد ودمشق، لكثرة الحرفيين الذين يصنعونه.
آلة الربابة
- من أهم الآلات الوترية التي صنعها المصريين القدماء وبدأت تصبح من أصول التراث المصري، وخاصةً في صعيد مصر منذ عام 64 ميلادياً.
- كما أن بداية صنعها كانت من خلال مجموعة من الأخشاب مع جلود منوعة من الماعز أو الغزال.
- وكذلك انتشرت وبدأ يعرف أن معناها بالعربية هي الجلد الذي يتجمع فيه السهام، ومن ثم غزت الهند، العراق وتركية.
- بالإضافة إلى أنه بدأ التحريف في شكلها ومكوناتها في مختلف الدول، ولكن كان هناك مواصفات قياسية لها.
- ومن أهم تلك المواصفات هي الطول يصل إلى 70 سم، والعرض حوالي 30 سم، ومنها حلزوني، مستطيل ودائري.
- كما أنها بدأت تغزو الغرب بعد ذلك لتصل إلى ألمانيا على يد فيلهلم مانهارت لكي يفتح أفاق جديدة أمام الآلات الوترية.
آلة الناي
- واحدة من أقدم آلات النفخية الموجودة في التاريخ ومعناها باللغة العربية ” المزمار” كأقرب الأصوات للأذن.
- كما أنها تتكون من أنبوب به فتحة طرفية للفم، وكذلك يضم مجموعة من 6 مفاتيح للتحكم فالصوت على طول الأنبوب.
- بالإضافة إلى أنه ظهر منه أنواع مختلفة منها الناي البكولو، الناي الألتو، الناي الباس.
- وكذلك بدأ استخدام الناي في مصر، الصين، واليونان في الحضارات القديمة لكلاً منهم منذ أوائل القرن 19 قبل الميلاد.
- كما أن آلة الناي تعتبر من الآلات الأساسية في فرق التخت الشرقي القديم لأن صوتها أقرب للأذن البشرية.
آلة الدف
- من أقدم الآلات التاريخية العربية القديمة التي بدأت في بلاد ما بين النهرين، وحضارة مصر القديمة، واليونان.
- كما أنه بدأ استخدامه أثناء حروب الصليبين في القرن 13 وحافظ على نفس الشكل منذ بداية ظهوره.
- بالإضافة إلى أنه قديماً تم صنعه من جلد الماعز والغزلان ولصقها بالغراء على دائرة من الخشب الطبيعي.
- وكذلك اشتهر بوجوده وسط آلات الأناشيد الدينية بواسطة الضرب عليها باليد بإيقاع مختلف في كل ضربة.
- كما أنه له عدة مسميات بين دول العالم مثل ” المزهر- البندير- الطار” وكل تلك الأسماء تمثل آلة الدف.
آلة القانون
- يعتبر من أشهر الآلات الوترية القديمة ذات أصل عربي والتي تعود إلى حوالي 5000 عام.
- وبدأ استخدمها في العصر العباسي ومن ثم بدأت في الانتقال إلى أوروبا في القرن 12 قبل الميلاد.
- كما أن تلك الآلة تتكون من صندوق صوتي من الخشب الطبيعي ويحتوي على 78 وتر لكل ثلاثة منهم صوت مختلف.
- بالإضافة إلى وجود عدة فتحات تسمى الشمسة لتقوية رنين وصوت الآلة وجعل صوتها أكثر قوة.
- وذلك يجعلها أكثر الآلات المناسبة لأن تكون أساسية في فرق التخت الشرقي في مختلف الدول العربية.
آلة الرق
- يعد الرق من الآلات الموسيقية التقليدية التي تعتبر من أساسيات الموسيقى العربية سواء الشعبية أو الكلاسيكية.
- وكذلك يعتبر من الآلات الأقرب لآلة الدف وبدأ ينتشر في بداية القرن 19.
- كما أن آلة الرق تختلف عن الدف بسبب وجود 10 أزواج من الصنوج المعدنية داخل فتحات مستطيلة.
- بالإضافة إلى أن صوت تصادم تلك الصنوج يصدر صوت قوي من خلال الإمساك به باليد اليسرى والضرب عليه باليد اليمنى.
- وهي ما يعرف صوتها ” بالدم والتك” وهو الصوت المرتفع والمنخفض البسيط من خلال التحكم في الضرب عليه.
آلة الكمان
- من أشهر الآلات الموسيقية العربية الوترية الموجودة منذ بداية العصور الوسطى والمعروفة بين الحضارات.
- كما أن طريقة استخدامه تكون عن طريق وضعه بين الذقن والكتف، والعزف على الأوتار من خلال القوس بين أربع أوتار.
- بالإضافة إلى أنها تلعب دور مهم في السمفونيات العالمية العربية والأجنبية، وكذلك الأوركسترا والتي بدأت منذ القرن السادس عشر.
- وكذلك بدأ استخدمها بشكل صحيح في الأوبرا من قبل مجموعة كبيرة من الملحنين ومنهم ملحنين إيطاليين وعالميين أيضاً.
- وهناك منها النوع التقليدي صغير الحجم للمعزوفات العادية، والنوع الكهربائي الذي يصدر صوت حاد أكثر بشكل إلكتروني.
آلة الترومبيت الشرقي (البوق)
- من أشهر الآلات العربية الشرقية التي تعد نوع من آلات النفخ والتي تضم 4 صمام لتنتج 4 أصوات مختلفة منذ بداية القرن 14 قبل الميلاد.
- وهو أحد الآلات النحاسية ذات صوت حاد ومرتفع، والضغط على الصمام الواحد من أربع صمامات يصدر 10 أصوات مختلفة.
- كما أنه من الآلات التي اعتمدت عليها أشهر الفرق الموسيقية العربية ومن أهمها فرقة العزف وراء أم كلثوم.
- بالإضافة إلى أنها لم تقتصر فقط على المقامات العربية بل بدأت التوسع في مختلف البلدان الأوروبية أيضاً.
- وكذلك عثر عليها ضمن الحفريات المصرية في الأقصر وتعود لعام 1923 ميلادياً، في مقبرة توت عنخ آمون.
- يعتبر من الآلات الأقرب لشكل القانون الشرقي وهو من الآلات العربية القديمة الغير دارجة.
- والفرق بينه وبين القانون أنها يعزف عليه من خلال مضربين من الخشب وأول من استخدمه هم البابليون عام 1669م.
- كما أن له دور كبير في الملاحم التاريخية وكذلك السيطرة على إيقاع الأغنية العربية بمفردات موسيقية صحيحة.
- وأيضاً هو من الآلات الصعبة ويستطيع القليل من العازفين استخدامه لأنه من الآلات الغير دارجة في الفرق الموسيقية.
- يعتبر من الآلات الأقرب لشكل القانون الشرقي وهو من الآلات العربية القديمة الغير دارجة.
- والفرق بينه وبين القانون أنها يعزف عليه من خلال مضربين من الخشب وأول من استخدمه هم البابليون عام 1669م.
- كما أن له دور كبير في الملاحم التاريخية وكذلك السيطرة على إيقاع الأغنية العربية بمفردات موسيقية صحيحة.
- وأيضاً هو من الآلات الصعبة ويستطيع القليل من العازفين استخدامه لأنه من الآلات الغير دارجة في الفرق الموسيقية.