| ‎“خُلاصة “

admin11 نوفمبر 2024آخر تحديث :

وحذر الإعلان الختامي للقمة العربية الإسلامية الاستثنائية في الرياض من “خطر التصعيد الإقليمي والدولي من قبل إسرائيل”. وشدد على أن “جهود اللجنة الوزارية يجب أن تمتد أيضاً إلى إنهاء الحرب في لبنان والعمل على تجميد مشاركة إسرائيل”. في أنشطة الأمم المتحدة.”

وعلى الأرض، وسعت إسرائيل غاراتها الجوية إلى شمال لبنان، حيث شنت طائراتها الحربية هجوما على مبنى سكني في منطقة عين يعقوب العكارية، ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى. في هذه الأثناء، شن حزب الله هجمات صاروخية على قواعد ومستوطنات في حيفا وعكا والجليل، مما أدى إلى سقوط ضحايا وأضرار جسيمة.

ومن ساحة عين التينة، حيث استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري النائب ميشال المر وعرض معه الوضع العام وآخر التطورات السياسية والميدانية وملفات النازحين والأمور التشريعية، كتب النائب المر إلى صفحته “X الحساب: “زيارة إلى دولة الرئيس بري، تم خلالها… المداولات في كافة الأمور الوطنية والاجتماعية، تأكيداً على أهمية التضامن الوطني في مواجهة العدوان الإسرائيلي وتجنب النقاشات الجانبية التي تؤجج الصراع”. روح الانقسام، وأشادنا بالدور الوطني الكبير للرئيس في هذه الفترة الاستثنائية”. كما تلقى بري اتصالا من المتحدث باسم مجلس الشورى الإيراني د. محمد باقر قاليباف الذي أكد أن “ الإسلامية الإيرانية باقية في لبنان وتدعمه في تنفيذ القرار الأممي رقم 1701”.

وقبيل انعقاد القمة العربية الإسلامية في الرياض، ألقى رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي كلمة لبنان التي دعا فيها إلى وقف فوري لإطلاق النار وتنفيذ القرار 1701. ونحن نتطلع إلى دعم إخواننا وأصدقائنا للبنان.

وعلى المستوى الإقليمي، أكد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في افتتاح القمة العربية الإسلامية: “ندين العمليات العسكرية ضد أراضي لبنان ونرفض انتهاك سيادته. “إننا نرفض مرة أخرى جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الأشقاء”. كما يدين الشعب الفلسطيني وقف عمليات الأونروا في الأراضي الفلسطينية.

في موازاة ذلك، رأى الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، أن غياب القانون الدولي شجع القيادة الإسرائيلية على تنفيذ مخططات عبثية.

كما أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن الجرائم الإسرائيلية مستمرة منذ عام وأن وقفها يجب أن يكون الأولوية.

من جهة أخرى، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إحراز «بعض التقدم» في المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في لبنان، مشيراً إلى أن بلاده تعمل على هذا الملف بالتنسيق مع الجانب الأميركي لدى الوزير يسرائيل كاتس ، الذي تمت مناقشته حول وقف محتمل لإطلاق النار، تم إلغاؤه: “لن يكون هناك وقف لإطلاق النار أو توقف. وسنواصل مهاجمة حزب الله بكل ما أوتينا من قوة حتى تحقيق أهداف الحرب، لافتا إلى أن تحقيق أهداف الحرب في لبنان هو نزع سلاح حزب الله وتهجيره عبر نهر الليطاني وإعادة السكان. من الشمال يشمل.

من ناحية أخرى، اقتحم عدد من عائلات الأسرى الإسرائيليين اجتماعا للجنة الدستورية بالكنيست.

وعلى المستوى الدولي، دعا الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل إلى وقف فوري لإطلاق النار في لبنان والالتزام بقرار مجلس الأمن رقم 1701.

من جهته، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض “قريبا” عقوبات جديدة على المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة